مَا شَاءَ اللهُ ! مَا شَاءَ اللهُ !
سبحانَ اللهِ! بل نَسْلَمُ ويَسْلَمونُ
اللهُ الْمُستَعَانُ .
لَكِنْ :
كنتُ أتساءلُ كثيرًا. لو كانَ إبراهيمُ النخعيُّ يكتبُ بيننا.
هل تُراهُ كانَ يُعممُ كلامهُ، ويُثيرُ الجدالَ، وَيُوهِمُ الآخرينَ، ويُورِّي في عباراتهِ،
ويطرحُ المُشكلَ بلا حلولٍ؛ ليؤجَرَ ويأثَمَ غيرهُ؟!!!
أم تُراهُ كانَ صريحًا ناصحًا، وبعباراتهِ واضحًا؟!
فَهَل رَأَى مِنى أحدٌ مَا شَيئَاً مَا !؟ .
فَإِنِّى فِى هَمٍ شَديدٍ جِداً فَلَعَلِى أَسَأْتُ وَ لَمَّا أَلْحَظُ !
فَوَاأَلَمَاهُ وَ وَاحَسْرَتَاهُ مِنَ التَنَادِ !
أَرجُو بَذلَ النُّصحَ لِى بِظَهرِ الغَيبِ يَا إِخْوَةَ وَ أَخواتِ الإسْلامِ .