المرأة محبوسة عند الكاهن ويفعل ما يشاء
وتزيل شعر جسدها بمعرفته .
لاويين 14
وكلَّمَ الرّبُّ موسى فقالَ: 2«هذِهِ تكونُ شريعةُ الأبرَصِ في يومِ طُهْرِهِ: يُؤتَى بهِ إلى الكاهنِ، 3فيخرُج الكاهنُ إلى خارج المحَلَّةِ لِيَفحَصَهُ. فإذا رأى أنَّ الأبرَصَ بَريءٌ مِنْ بَلوى البرَصِ، 4يأمرُ الكاهنُ بأنْ يُؤخذَ للمُتَطَهِّرِ عُصفورانِ حَيَّانِ طاهرانِ، وعودُ أرْزٍ، وقِرمِزٌ وزُوفى. 5ويأمُرُ الكاهنُ بذبحِ واحدٍ مِنَ العُصفورَينِ في وعاءِ خزَفٍ، على ماءٍ جارٍ. 6ويأخذُ العُصفورَ الحَيَ، وعُودَ الأرْزِ، والقِرمزَ، والزُّوفَى، ويَغمِسُ هذا كُلَّهُ في دَمِ العُصفورِ المَذبوحِ على الماءِ الجاري، 7ويَرُشُّ على المُتَطهِّرِ مِنَ البرَصِ سَبعَ مرَّاتٍ، ويُطهِّرُهُ، ويُطلِقُ العُصفورَ الحَيَ على وجهِ الصَّحراءِ. 8ثُمَ يَغسِلُ المُتَطَهِّرُ ثيابَه، ويَحلِقُ جميعَ شَعْرِهِ، ويَغتَسِلُ بالماءِ، فيطهُرُ. وبَعدَ ذلِكَ يدخلُ المَحلَّةَ ويُقيمُ في خارج خيمتِهِ سَبعَةَ أيّامِ، 9وفي اليومِ السَّابعِ يَحلِقُ جميعَ شَعْرِ رأسِهِ وذَقنِهِ وحواجبِ عينيهِ، وجميعَ شَعْرِ بَدَنِهِ، ويَغسِلُ ثيابَهُ ويَستَحِمُّ بالماءِ فيَطهُرُ.
هل للمراة ناموس اخر ام الناموس للراجل فقط ! أم هو ناموس للجنسين؟ وهل الكاهن سيترك المرأة حلق شعر جسدها دون التحقق والتأكد من تطبيق المرأة للناموس بالضبط ؟
1 و كلم الرب موسى قائلا 2 كلم بني اسرائيل قائلا اذا حبلت امراة و ولدت ذكرا تكون نجسة سبعة ايام كما في ايام طمث علتها تكون نجسة 3 و في اليوم الثامن يختن لحم غرلته 4 ثم تقيم ثلاثة و ثلاثين يوما في دم تطهيرها كل شيء مقدس لا تمس و الى المقدس لا تجيء حتى تكمل ايام تطهيرها 5 و ان ولدت انثى تكون نجسة اسبوعين كما في طمثها ثم تقيم ستة و ستين يوما في دم تطهيرها 6 و متى كملت ايام تطهيرها لاجل ابن او ابنة تاتي بخروف حولي محرقة و فرخ حمامة او يمامة ذبيحة خطية الى باب خيمة الاجتماع الى الكاهن 7 فيقدمهما امام الرب و يكفر عنها فتطهر من ينبوع دمها هذه شريعة التي تلد ذكرا او انثى 8 و ان لم تنل يدها كفاية لشاة تاخذ يمامتين او فرخي حمام الواحد محرقة و الاخر ذبيحة خطية فيكفر عنها الكاهن فتطهر
العجيب ان انجيل لوقا ذكر أن أم يسوع حين ولدت يسوع ختنته في اليوم الثامن وتنجست بسبب ولادته واخذت وذهبت للكاهن للتطهر من نجاسة الولادم من ابنها الذي هو الرب في المسيحية .
لوقا 2
21 و لما تمت ثمانية ايام ليختنوا الصبي سمي يسوع كما تسمى من الملاك قبل ان حبل به في البطن 22 و لما تمت ايام تطهيرها حسب شريعة موسى صعدوا به الى اورشليم ليقدموه للرب 23 كما هو مكتوب في ناموس الرب ان كل ذكر فاتح رحم يدعى قدوسا للرب 24 و لكي يقدموا ذبيحة كما قيل في ناموس الرب زوج يمام او فرخي حمام
العجيب والمضحك ان وحي إنجيل لوقا حدد الحمام واليمام علماً بأن التشريع ذكر اولاً الشاة ولو كان الفرد فقير يمكنه اخذ حمام أو يمام وطالما ان ملك الملوك ورب الأرباب فقير ومقامه حمامة فهذا شأن الإيمان المسيحي ، ولكن كاتب إنجيل لوقا لم يحدد لنا إن تطهرت أم الرب من ابنه الإله بحمام ام يمام ؟ فنحن نحب أن نعرف مقام الإله حمامة ام يمامة لنقتدي به .
المفضلات