السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أبا أنس رويدك فقد أفزعتني و الله حتى اشتط تفكيري و قلت إلى أين سيرحل أبو أنس ؟
هل سيرتمي في أحضان النصارى ؟
لينتقم من الذين أساءوا و أحسنوا إليه :36_11_6:
أم هل سيتركنا دون رجعة؟
أم سينتحر ؟
أسئلة راجت في ذهني أسرع من نزولي قليلا إلى الأسفل لأتابع القراءة و أنت الذي أجدت التفريق بين العزم و ما تلاه.
لقد سررت و زال ما بي _ رغم بقاء بعضه و أنا ما زلت أخط لك هذه السطور _
نسأل الله أن يختم لنا بالحسنى و يجعل يومنا خيرا من أمسنا و غدنا خيرا من يومنا و خير أيامنا يوم نلقى فيه الرحمن الرحيم .
شكر الله لك الموضوع الماتع في جوهره المرعب في بداياته السعيد في نهاياته.
المفضلات