عذرا أستاذي الفاضل أبو حمزة على التدخل سأقول شيئا بسيطا فقط

أخي مسلم مغربي إذا كانت التوبة لا تجدي مع الشرك فكيف تكون هناك دعوة من الأساس أو دين من الأساس ويبقى إذن من بقي من ذرية نوح والذي لم يشرك للحظة في حياته في الجنة والباقون في النار

لأنه أي غير مسلم إما مشرك أو ملحد أو ساب لله مع توحيده ( كاليهود)

فإذا كان الشرك لا يغفر لما قبل أحد منهم أليس كذلك؟

عذرا مرة أخرى على التدخل