ليس عليهم ببعيد

ففي الأودية الخامسة من سر مسحة المرضى يقول الأرثوذوكس ما يلي

الأودية الخامسة

(يقول الأرموس)

أنت يا رب قد وافيت نوراً إلى العالم. نوراً مقدساً زاداً الذين يسبحونك بإيمانٍ من الغباوة اُلمدلهمة.


(تقول الطروباريات)

أيها السيد المسيح ارحم عبيدك
أيها الصالح. بما أنك لجة المراحم فارحم برحمتك الإلهية أيها الرحيم
العليلين بما أنك اُلمتحنن.
أيها السيد المسيح ارحم عبيدك
أيها المسيح. بما أنك قدست نفوسنا وأجسادنا من العلوِ برسم ختمك
الإلهي بحالٍ لا توصف فاشفِ الجميع بيدِك.

للآب والابن والروح القدس
أيها الرب الفائق الصلاح. بما أنك لأجل محبتك التي لا توصف قبلت
دهنات الطيب بواسطة الزانية فترأف على عبيدك.
الآن وكلَّ آنٍ وإلى دهرِ الداهرين. آمين.

أيتها النقية الكلية التسبيح أيتها الفائقُة الصلاح. ارحمي الممسوحين
بالزيتِ الإلهي وخلصي عبيدكِ .



فضلا لا يسألني أحد عن معنى الأودية والطروباريات والأرموس لأنني لا أعرف