يا صاعقة هذا العبقري لم يفهم أن المراد من " ائذن لي" أي في القعود بل فهم من نص الحديث

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم وهو في جهازه ذلك للجد بن قيس أحد بني سلمة يا جد ، هل لك العام في جلاد بني الأصفر ؟ فقال يا رسول الله أو تأذن لي ولا تفتني ؟ فوالله لقد عرف قومي أنه ما من رجل بأشد عجبا بالنساء مني ، وإني أخشى إن رأيت نساء بني الأصفر أن لا أصبر فأعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال قد أذنت لك


أن الرسول أذن له في بنات الأصفر

العجيب أنه جاء بمصدر الحديث ولم يكلف نفسه قراءة ما تحته ليفهم ..

"أولئك كالأنعام بل هم أضل سبيلا"

جزاكم الله خيراً