فمن أحب أن يُذكر لم يُذكر؛ وذلك لضعف نيته، ومحبته لنفسه، ومن كره أن يُذكر ذُكِر؛ لأن كراهية الشهرة إخلاص لله -عز وجل- ورجاء لثوابه.
فمن أحب أن يُذكر لم يُذكر؛ ومن كره أن يُذكر ذُكِر.


هذا هو الاخلاص في النية والنقاء في العطاء وجهاد النفس
بارك الله فيك