الله يجازي أحمد عبدون أسوأ جزاء .. هو السبب وهو أول من بدأ في استضافة هؤلاء المتشيعيين ونشر الفتن الغريبة ... هذه القناة التلفزيونية التي هي في رأيي قناة مشبوهة .. ولي أسبابي
أولا أن كل برامجها تستضيف فيها أشخاص مثل ابراهيم عيسى الذي سب أبي هريرة علانية ( لعن الله هذا السفيه ابراهيم عيسى ) .. وأعلن عن تشيعه الصريح في أكثر من مناسبة ولم يوقفه أحد .. مما قد يدل على توجه مالك هذه القناة
ثم هذه القناة عادت وأفردت برنامج خاص لهذا الشيخ ( البنا ) الذي حلل شرب السجائر في رمضان .. فلماذا بعد كل هذا الجدل يتم افراد برنامج خاص له ... ثم أنهم أفردوا برنامج للمدعو ( الحبيب ) ولما طرد من مصر بسبب دعوته ومفرداته الواضحة التشيع ثم عاد .. عادواالكرة واستضافوه ...
ثم هم يفردون برنامج لشيخ أزهري يدعي فهم الدين وباقي العلماء جهلة وهو وحدة أو من قرأ لهم من فسروا القرآن ولا يتورع عن شتم شيوخ كبار ويقول عن فهمهم أو اجتهادهم في تفسير سورة أو آية أنه لا يدخل في ذمته بتلاتة تعريفة .. ثم يبدأ في وضع أفكار غريبة للغاية ما يقول بها سوى بعض الصوفية والأشاعرة ... أظن عرفتوه ... وكانت تلك القناة بداية لكل ما هو مثير للجدل فيما يخص الاسلام والمسلمين عن طريق برنامج الحقيقة
الذي استضاف اللاجئين لاسرائيل ... عرف الناس بطائفة غريبة وهي البهئية .. أفرد العديد من الحلقات للأقباط .. ومن يدعون خطف بناتهم ... وللشيعة ولكل ما يثير فرقة بين المسلمين
ثم الشهير العاشرة مساء ومعروف ميول صاحبته للناصرية وحزب التجمع بالرغم من كون برنامجها ناجح إلا أنني لا يمكنني فصل ميل صاحبة البرنامج عن ما تفرده من أفكار ونقاشات ...
ثم برامج تظهر أسوأ ما في مصر مثل واحد من الناس وبرنامج المسلماني .. حتى بالرغم من كونها قناة متميزة اعلاميا إلا أننا يجب أن نحذر من معظم ما تبث ونكون على مقدرة لتمييز الطيب من الخبيث
وجهة نظر قد أكون مخطئ لكن هذا ما أشعر به وما لاحظته ولا يوجد لي أي تفسير عن كم الفتن والفتاوى والخلافات التي كانت بدايتها من تلك القناة وهذا الكم من الشيعة الذين ظهروا من خلالها وكم الشيوخ الجدد الذي تم تلميعهم عن طريقها وكلهم من أصحاب الذقون القصيرة .. أظن مفهوم
المفضلات