السلام عليكم ... انا تالمت كثيرا جدا عندما طلب الاعلامي عمرو اديب من البابا ان يسكت او يعاقب من يسمي بزكريا بطرس .. و اغتظت اكتر من رد البابا و لو انه موضوعي ...حيث قال .. انا كنت باشوف زكريا بطرس .. زمان ...و لم اجد احد يرد عليه من مشايخ المسلمين ( لان زكريا في نظرهم بطل مغوار و هو الذي زلزل الاسلام ) و بصراحة انا رايي ان زكريا هذا لم يستطع ان يقنع طفل صغير مسلم قراء بضع ايات من القران الكريم و عدم الرد عليه و اهماله و التركيز علي الدعوة الصادقة بين المسلمين و غيرهم هو افضل الحلول .... لان امثال زكريا بطرس هم في الحقيقة مهزومون من البداية .. مثلا من ضمن ادلته .. المزعومة .. و كل ادلته كذلك .. ما يسمي بورقة او مخطوطة بحيرا ..... فهي بالاسم مخطوطة .. و الواقع انها مجرد مخطوطة علي ورق مسطر بخط يده هو و يقراء منها ما يحلو له من كلمات و اتهامات .. فالرجل هنا يسب الاسلام و المسلمين تحت دعوي النقاش ... و لو كان الامر بيدي .لحكمت عليه بعدم مغادرة مصر ( هو حاليا في امريكا و سياتي لمصر يوما ) حتي يدعم اتهاماته بادلة حقيقية مثل الدكتور عمارة مثلا في كتبه و الا يعاقب كما ينص القانون .. مرة واحدة ... و حتي يتم ذلك يجب تجاهل هذا الشخص تماما ...و لا يشار اليه لا من قريب او من بعيد لان كل اهتمام به اسلاميا هم يعتبرونه نصرا مسيحيا بل و يمجدونه و كانه بطرس الرسول و هو في الحقيقة .. معروف بناء علي الادلة المنشورة علي جميع المواقع المسيحية قبل الاسلامية .. الرجل نكرة يا جماعة و لا يستحق منا مجرد الذكر ...
المفضلات