و طلب مني إلى الإخوة الكرام و إلى الضيوف النصارى أن يستأذنوه في نشر الحوار الخاص لأنه أمانة فمن لها منكم مشكورا؟

أتظن انه يمكن ان يستجيب لهذا الطلب ؟!!

ولا يزال التحدي قائما ..


وسيبقى