للتعليق على المناظرة مع الزميل antonius

[خالد بن الوليد]

الم نتفق في البداية على عدم الاستهزاء؟ فلما لا تلتزم وانت المدير الذي يفترض ان تكون القدوة في ذلك؟

ليه بتاخد المعنى الحرفي لكلامي يا انطونيوس ؟

أنا لما أقول "نولع في الكتاب المقدس" فأنا لا أقصد أن أمسكه وأضرم فيه النار ..

لالا أبدا .

ألم تسمع من قبل أحد المسلمين وهو يقول : "لقد قمت بالرد على المسيحي رداً أحرقه" ؟

فهل معنى ذلك أن المسيحي حينما قرأ الرد اشتعلت فيه النيران ؟

مش كده يا أنطونيوس .

خليك روحاني .. وواسع الأفق .. وبتفهمها وهي طايرة .

"نولع في الكتاب المقدس" ، معناها "ما نولّعش في الكتاب المقدس" .

أو ممكن تقول إن معناها أن لا نستشهد بالكتاب المقدس مرة أخرى طالما أنك لا تؤمن به ، وأن أهل العلم من النصارى عندهم مصادر سرّية لا يعلمها غيرهم يعرفون من خلالها المعاني المعكوسة - قصدي الخفيّة - للنص .

هو صحيح محدش عارف بيجيبو تفسيراتهم دي منين .. وإيه هي مصادرهم - هل هم يعني كانوا موجودين ساعة تدوين الكتاب المقدس وكانوا على صلة وثيقة وصداقة وطيدة بالنبي وكان بيشرحلهم معنى النصوص ، ولا هو الوحي بينزل عليهم دلوقتي وبيقولهم النبي كان يقصد إيه ، ولا إيه حكايتهم بالضبط !! - ، محدش عارف ، بس مش مشكلة برضه .. هو احنا يعني إحنا والمسيحيين العاديين هنفهم في الدين أحسن منهم ؟

لازم نقول آمين ونصدّق ولابد أن نصدّق .

المهم إنت بس خليك روحاني علشان تفهم معنى كلامي .

---

[الليث الضاري]

ليه بتاخد المعنى الحرفي لكلامي يا انطونيوس ؟

يا سلام عليك يا خالد إنت يا جامد

أو ممكن تقول إن معناها أن لا نستشهد بالكتاب المقدس مرة أخرى طالما أنك لا تؤمن به ، وأن أهل العلم من النصارى عندهم مصادر سرّية لا يعلمها غيرهم يعرفون من خلالها المعاني المعكوسة - قصدي الخفيّة - للنص .

هو صحيح محدش عارف بيجيبو تفسيراتهم دي منين .. وإيه هي مصادرهم - هل هم يعني كانوا موجودين ساعة تدوين الكتاب المقدس وكانوا على صلة وثيقة وصداقة وطيدة بالنبي وكان بيشرحلهم معنى النصوص ، ولا هو الوحي بينزل عليهم دلوقتي وبيقولهم النبي كان يقصد إيه ، ولا إيه حكايتهم بالضبط !! - ، محدش عارف ، بس مش مشكلة برضه .. هو احنا يعني إحنا والمسيحيين العاديين هنفهم في الدين أحسن منهم ؟

لازم نقول آمين ونصدّق ولابد أن نصدّق .

والله العظيم الراجل ده بيتكلم صح

يعني عندكم مثلا تفسير أنطونيوس فكري ومنيس عبد النور لهذا العدد المصيبة من سفر أخبار الأيام الثاني

http://www.albshara.net/showthread.php?t=10524