إن بولس يعترف صراحة بكذبه من أجل مجد الرب فلما العجب

فهذه رسالته إلى أهل رومية يقول فيها

"إن كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده، فلماذا أدان أنا بعدُ كخاطئ " .