..................
وفي متى {2: 7} " وأنت يا بيت لحم اليهوديه . أرض يهوذا لست الصُغرى بين رؤساء يهوذا لأن منك يخرج مُدبريرعى شعبي إسرائيل"
..................
هل الله يخرج من بيت لحم ، مع أن الذي خرج لا رعى ولا دبر شيء ، بل تمردوا عليه وكذبوه وصلبوه كما هي عقيدة المسيحيين .
..................
وفي لوقا{1: 46-56} " فقالت مريم تُعظم نفسي الربوتبتهج روحيبالله مُخلصي لأنه نظر إلى إتضاع أَمته ......" حيث بعدها تتحدث بكلام الأتقياء عن هذا الإله العظيم وهو الله " .
................
هل يُعقل أن هذه الطاهره تتحدث عن رب في بطنها ، وأن الله مُخلصها هو هذا الجنين الذي يرتفس في بطنها
وهل هُناك خلاص إلا بصلب هذا الجنين ، ام انها تقول عن الله بأنه هو المُخلص لا هذا الجنين الذي في بطنها .
..............
وفي لوقا{2: 39-40} " ولما أكملوا كُل شيء حسب ناموس الرب ، رجعوا إلى الجليل إلى مدينتهم الناصره . وكان الصبي ينمو ويتقوى بالروح ، مُمتلئاً حِكمةً ، وكانت نعمةُ اللهِ عليه "
................
ناموس الرب الذي هو الله ، الصبي هل الله صبي ، نعمة الله عليه ، فكيف يكون هو الله ، أو انهُ الرب
**************************************************
وفي لوقا { 6 : 12 }" وفي تلك الأيام خرج إلى الجبل ليُصلي . وقضى الليل كُله في الصلاة لله ".
.................
لله لله لله ، من يُصلي لله كيف يكون هو الله ، أو إبن لله ، هل الله يُصلي لله ، أو أبن الله يُصلي لله أو لأبيه .
.................
المسيح كان يُصلي ، وقضى الليل كُله في الصلاه ، لمن لله ، إذا كان من يؤمن بأن المسيح هو الله ، إذا كان أعمى البصر والبصيره ، فمن أين يأتي لهُ المسيح ولغيره بالبصر والبصيره السليمه .
................
وفي متى{26: 39} " ثُم تقدم قليلاً وخر على وجهه وكان يُصلي قائلاً يا أبتاه إن أمكن أن فلتعبر عني هذه الكأس "
...............
وفي لوقا { 6 : 12 }" وفي تلك الأيام خرج إلى الجبلليُصلي . وقضى الليل كُله في الصلاة لله".
.................
الصلاه لله ، المسيح يُصلي لله ، ويقول يا أبتاه ، إذاً هو ليس إبن لله ، والكُفر والشرك كُله بالقول إنه هو الله
...............
وفي مُرقص{14: 35} " ثُم تقدم قليلاً وخر على الأرض وكانيُصلي لكي تعبر عنهُ الساعه إن أمكن " .
...............
وفي لوقا{22: 41} " وانفصل عنهم نحو رمية حجر وجثا على رُكبتيه وصلى . قائلاً يا أبتاه إن شئتَ أن تُجيز عني هذه الكاس "
....................
وفي متى{14: 23}" وبعدما صرف الجموع صعد إلى الجبل مُنفرداً ليُصلي "
.............
وفي لوقا{5: 16 } " وأما هو فكان يعتزل في البراري ويُصلي "
..................
وفي لوقا{18: 1}" وقال لهم مثلاً في أنهُ ينبغي أن يُصلي كُل حينولا يمل "
...............
ورد في الإناجيل متى{25 :11 } {39 : 26 } {42 :26 } { 26 :14 } ولوقا {11: 1}{35 :1 } {46 : 6 } {21 :3 } {16 :5 }{9: ،29،28} {12 : 6 }{9: 18}{22: 41، 44 ،45} .
................
وغيرها الكثير أن المسيح كان يُصلي ويجثو على رُكبتيه ولساعات طويله ويُمرغ جبهته بالتُراب ، وأنه صام ، وإنه عند كُل مُعجزه كان يُنفذها ينظر للسماء ويدعوا ، فهل الله يُصلي ولمن يُصلي ، أو هل إبنُ الله يُصلي ولمن يُصلي ، وهل الإبن يُصلي لأبيه .
................................................
وفي يوحنا{17: 1} " تكلم يسوع بهذا ورفع عينيه نحو السماء وقال أيُها الآب...."
................
يسوع رفع عينيه إلى السماء ، من هو الذي في السماء ، ويرفع البشر أعينهم إليه للدُعاء والطلب ، مع أنه موجود في كُل مكان غير الله ، يسوع قال أيُها الآب والتي معناها أيُها الإله ونظر إليه على أنه في السماء ، وليس مُتجسد فيه أو مُتحد فيه أو حال فيه ، أو كما يقول زكريا بطرس مٌتجلي فيه .
...................
في متى{5: 48} " فكونوا أنتم كاملين كما أن أباكم الذي في السموات كامل "
.............
في متى{15: 13} " فأجاب وقال كلُ غرسٍ لم يغرسهُ أبي السماوي يُقلع "
............
وفي يوحنا{8: 41} " أنتم تعملون أعمال أبيكم . فقالوا لهُ إننا لم نولد من زنا . لنا أبٌواحد وهو الله "
...............
وفي يوحنا{15: 9} " كما أحبني الآب كذلك أحببتكم أنا..}
...........
وفي يوحنا{6: 27 } " لأن هذا الله ألآبقد ختمهُ "
...........
والمسيح يُصرح في مُرقص{13: 32} وفي متى{24: 36} " وأما ذلك اليوم وتلك الساعه فلا يعلم بها أحد ولا الملائكه الذين في السماء ولا الإبن إلا الآب "
............
أي أنه لا يعلم الغيب ، وعلم الغيب من شأن الآب وهو الله ، إذاً هو ليس الله ، ولا إبن لله ، وإلا لقال أعلم بها أنا لأنني أنا الله .
...........
فهو ميز هُنا بين الإبن كقول قال به المسيح كأي واحد من اليهود ، وبين الآب وهو الإله والرب وهو الله .
............
في مرقص{11: 25-26} "ومتى وقفتم تُصلون فاغفروا إن كان لكم على أحدٍ شيءٌ لكي يغفر لكم أيضاً أبوكم الذي في السموات زلاتكم. وإن لم تغفروا أنتم لا يغفر أبوكم الذي في السموات أيضاً زلاتكم " .
..............
وفي متى{11: 25}"في ذلك الوقت أجاب يسوع وقال أحمدُك أيُها الآب رب السموات والأرض..."
................
وفي يوحنا{2: 11 }" لا تجعلوا بيت أبي بيت تجاره "
................
في متى{3: 9} " طوبى لصانعي السلام . لأنهم أبناءَ الله يُدعون "
.............
وفي لوقا{12: 30} " وأما أنتم فأبوكميعلم أنكم تحتاجون لهذه "
...........
فهل في قول المسيح هذا أنهم أبناء لله ، أو أن الله هو أبوهم ، أم أنهُ تعبيرٌ مجازي قيل عنه وعنهم بنفس المعنى ، وإذا كان هؤلاء أبناء الله فما الفرق بينهم وبينه ، إذا قال ألآب وتعني الإله وحتى لو قال ابي ، ويقول لهم إن هذا الآب ليس على الأرض وإنما في السموات ، وليس مُتجسد أو حال فيه ، أو مُتحد معه إتحاداً تاماً كما يُبربرون .
*******************************
وفي لوقا{17: 18}" ألا يوجد من يرجع ليُعي مجد لله غير هذا الغريب الجنس "
...........
وفي متى {5: 16 }" لكي يروا أعمالكم الحسنه ويُمجدوا أباكم الذي في السموات "
إذاً هو ليس ألآب وليس هو الله ، والوجود للآب في السموات وليس مُتجسد فيه أو حال فيه ، والتمجيد لمن في السموات وهو الله ، وليس لهُ هو .
...........
يتبع