بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هؤلاء الفئة من النصارى ابعد ما يكون عن منهج البحث العلمي والحوار المنهجي العلمي السليم

فلا أدري معنى الاعتراض على شيء يقره ديني

لنلخص نقاط اعتراض النصراني حتى الان مع وضع الردود عليها مرة اخرى بالطريقة التي سنراها والتي تثبت ان هؤلاء لا يملكون الا الجهل فقط ولا غير الجهل بهذه الطريقة المقارنة

1-
خجل حضرة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم × خجل يسوع :

وأكرر كلام شنودة الثالث كما جاء في التسجيل الذي اعترف فيه ان يسوع لم يقل للناس أنه هو الله لأنه كان مكسوف - خجلان - من ذلك



هو لازم تتقال بصراحة ؟ .... في واحد يقعد معاك يقولك انا بحبك .... وفي واحد يتكسف يقولك انا بحبك .

2-
وجوب كلام حضرة سيدنا الرسول صلى الله عليه وسلم وعدم المدعاة لخجله إذ أنه القائل من رأى منكم منكراً ... إلى أخر الحديث :

يقابل ذلك استمرار يسوع على خجله وعدم اخبار الناس بأنه هو رب الارباب وملك الملوك وانه هو الاله المستوجب العبادة ، علماً أنه قد قال في العهد القديم أيضاً بوجوب تغيير المنكر ، وان من رأى المنكر ولم يغيره فكأنما يعتبر أحد فاعليه .

وهذا ما بينه الرابي يعقوب القرقساني مستدلاً بنصوص التوراة كما بينا من قبل



ولا شك ان ترك اليهود على كفرهم وعدم اخبارهم بأن يسوع هو الرب لهو انكر المنكرات ، وعدم كلام يسوع لهم في هذه النقطة يضعه مساوياً لهم في تلك الفعلة ، إذ انه اقرهم على منكرهم وكفرهم .

تعليقات سريعة اتنى رؤية جواب عليها

فهؤلاء اليهود هم أهل الشرك يقولون: عزير ابن الله، (وهذا كذب بالمناسبة)


هل كل اليهود قالت ذلك ؟

وهل قال القرءان الكريم أن ذلك مدون عندهم في كتبهم ونصوصهم ؟

وهل تعرف اصلا من هو عزير حتى تقول جهلا انه كذب ؟

فيه من الفوائد ما قاله الشيخ -رحمه الله-(المقصود ابن تيمية) في مسائل الباب،


وهذا جهل آخر بابسط الامور ويبين مدى عظمة منهج البحث العلمي عند هؤلاء الامميين

فكتاب التوحيد هو للأمام المصلح محمد بن عبد الوهاب رحمه الله وشرحه الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

فيستشهد بكتاب دون ان يعرف اسم صاحبه بل ويخترع له اسما جديداً

شيء كوميدي

كم اشتقنا لنصراني على علم نحاوره

طال الانتظار ..... ومازلنا نتحرق شوقاً

ولا يزال الكتكوت يواجه الدبابة المدمرة