سجد مرة فصعد الحسن على ظهره، فأطال السجود، فلما سلّم اعتذر للناس وقال:
" إن إبني هذا ارتحلني، فكرهت أن أرفع رأسي حتى ينزل"
أخرجه أحمد 27100 والنسائي 1141 عن شداد بن الهاد رضي الله عنه.
الله يا اخت دانة موقف رائع فعلا وكله رحمة ورافة الواحد لما بيكون مركز فى حاجة ويجى جنبه طفل يشد حاجة من ايده او ايصرخ بيتنرفز ومش بيتحمل وساعات كتير بتوصل ببعض الناس انهم يضربوا الطفل ده ويئسوا عليه وده نبى وبيصلى يعنى واقف مع ربنا وده اكتر انسان بيحس بالصلاة هو النبى
فكونه يصبر من غير ما ينزل الطفل ده قمة فى الرحمة يا رب الناس تحس الموقف العظيم ده
كان يقدر يسلم من صلاته ويشيل الولد برفق ويبعده او ينادى والدته تشيله لكن ما رضيش يزعله او يفسد عليه لعبه مع جده
مشكورة يا اخت دانة على المشاركة الجميلة وكل ما تفتكرى موقف تعالى اكتبيه عشان الناس تعرف الرجل اللى هدى العالم ده حقيقته ايه