اكتشفت حاجة في النصارى والرافضة

انهم يدلسون بقدرالمستطاع لكنهم واضح كذبهم

دينهم من صنع البشر

وهذه العقيدة الباطلة لا تعتمد على التوراة والإنجيل وإنما تعتمد على قرارات المجامع المسيحية،


فهي التي قررت ألوهية المسيح وبنوته، ولم يكن لذلك سند إلا هذه المجامع التي لم يؤخذ فيها حتى برأي الأغلبية!


وإنما كانت الكلمة لمن وافق الرومان في وثنيتهم وضلالهم



لا يمحو عنهم وصمة الكفر، حتى يؤمنوا بجميع الرسل وخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم،



وجميع الرسالات السماوية وآخرها الإسلام

سلمت يمناك ومزيد من فضائح النصارى

وكثرالله من امثالك

في حفظ الله ورعايتة