ألا يذكرك هذا الرجل إن كان رجلا بالفعل بالذى جاءنا بالأمس على صفحات سبيل الإسلام معترضا على طريقة نقضنا للكتاب المقدس ، نفس الإسلوب ونفس والطريقة ونفس الغرض ، أجزم للمرة الثانية بأنه نصرانى حقير يستحى من معتقده ....

أرأيتم الى أين ياخذ الكبر صاحبه من لا ميزان له ولا شأن يخوض فى بن القيم الجوزية !!!!