ألحقونى

[التائب]

كفيت ووفيت
الشبهة التالية
يقول المنصر المتخفى
ان أخوال النبى من بنى النجار كانوا من النصارى
بل يزعم أن الأوس والخزرج كلهم كانوا من النصارى
فهل لدينا فى مصادر السيرة ما يدل على معتقدهم

---

[mego650]

كفيت ووفيت
الشبهة التالية
يقول المنصر المتخفى
ان أخوال النبى من بنى النجار كانوا من النصارى
بل يزعم أن الأوس والخزرج كلهم كانوا من النصارى
فهل لدينا فى مصادر السيرة ما يدل على معتقدهم

يا أخى الفاضل لو تتبعنا الرد على هذا النحو فلن يعود الموضوع علينا ولا على المتابه لنا بنفع لماذا ؟

لأن هذا الكلام غير صحيح ولا دليل عليه فيبقى مجرد كلام ، والرد عليه فى المداخلة السابقة ذكرت المصادر من كان على ملة النصارى قبل البعثة ولم تذكر لنا أن قبيلتين كبييريتن مشهورتين كالأوس والخزرج كانا على معتقد النصارى وهذا أمر لا يمكن تجاهلة أبدا فكيف للذى ذكر الفرد والفردين لا يذكر قبيلتين وليسا أى قبلتين بل ربما أشهر القبائل على الإطلاق فى هذا الوقت هذا كلام مرسل لا أصل له فدعك منه بارك الله فيك فلا هو سوف يفيد إن كان صحيحا ولا سوف يفيد أن كان غير صحيح ، فما هى الشبهة فى كون أن بعض الناس كان نصرانيا قبل البعثة قولى بالله عليك أين الشبهة بذلك فقد كان هناك نصارى كثر بل وهاجر المسلمون اليهم فى الحبشة .

يخيل لى أنك تنقل من كتابات درة الحداد وموسى الحريرى وهما أسفه من الرد عليهم فقط أكتب أسم أى خروف منهم فى أى محرك بحث ستجد ملاين الردود عليهم ...

أعتقد فيه هنا كتاب الأخوة أعدوه فى للرد على واحد منهم أن لم يكن أخر !!!

فأنظر فى الشبهة التى تؤرقك أن وجدت لها مصدرا فمرحا بها وأن لم يكن فالقها فى أقرب صفحية زبالة !!!

[التائب]

للأسف ليسوا هما
وانما شخص يدعى محمد أحسان المنير يزعم أنه يريد تنقية الأسلام من الشوائب
والمصيبة أنه لو كان كما يقول النصارى عنه أنه ابن شيخ دمشقى
فنقول حسبنا الله ونعم الوكيل
هل تتابع معى

[mego650]

بس هو بينقل عنهم صدقنى ،

ازيدك بهذه الرواية التى نقلها بن القيم فى تلبيس ابليس - فصل ذكر بداية تلبيسه على عباد الأصنام :

وكان أول من غير دين إسماعيل ونصب الأوثان وسيب السائبة ووصل الوصيلة عمرو بن ربيعة وهو لحي بن الحارثة وهو أبو خزاعة وكانت أم عمرو بن لحي فهيرة بنت عامر بن الحارث وكان الحارث هو الذي يلي أمر الكعبة فلما بلغنا عمرو بن لحي نازعه في الولاية وقاتل جرهم بن إسماعيل فظفر بهم وأجلاهم عن الكعبة ونفاهم من بلاد مكة وتولى حجابة البيت من بعدهم ثم أنه مرض مرضا شديدا فقيل له أن بالبلقاء من أرض الشام حمة إن أتيتها برئت فأتاها فاستحم بها فبرأ ووجد أهلها يعبدون الأصنام فقال ما هذه فقالوا نستسقي بها المطر ونستنصر بها على العدو فسألهم أن يعطوه منها ففعلوا فقدم بها مكة ونصبها حول الكعبة واتخذت العرب الأصنام
وكان أقدمها مناة وكان منصوبا على ساحل البحر من ناحية المسلك بقديد بين مكة والمدينة وكانت العرب جميعا تعظمه والأوس والخزرج ومن نزل المدينة ومكة وما والاها ويذبحون له ويهدون له
قال هشام: وحدثنا رجل من قريش عن أبي عبيدة بن عبد الله بن أبي عبيدة بن محمد بن عامر بن يسار قال: كانت الأوس والخزرج ومن يأخذ مأخذهم من العرب من أهل يثرب وغيرها يحجون فيقفون مع الناس المواقف كلها ولا يحلقون رؤوسهم فإذا نفروا أتوه فحلقوا عنده رؤوسهم وأقاموا عنده لا يرون لحجهم تماما إلا بذلك وكانت مناة لهذيل وخزاعة فبعث رسول الله عليه الصلاة والسلام عليا رضي الله عنه فهدمها عام الفتح
http://ar.wikisource.org/wiki/%D8%AA%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%B3_%D8%A5%D8%A8%D9%84% D9%8A%D8%B3/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AE% D8%A7%D9%85%D8%B3/%D8%B0%D9%83%D8%B1_%D8%AA%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%B3% D9%87_%D8%B9%D9%84%D9%89_%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D8%AF_ %D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B5%D9%86%D8%A7%D9%85

[التائب]

تمام
بالمناسبة أعتقد أن هذا الشخص ليس له وجود أصلا
هذا الأحمق يقول ان سورة الأحزاب نزلت لمعالجة الأختلافات بين فرق النصارى فى جزيرة العرب!
ويقول أشياء كثيرة تافهة
ولكن هذه الجزئية المتعلقة بعقيدة النبى صلى الله عليه وسلم وخديجة وأهل البيت هى التى وقعت فى نفسى
لأن النبى صلى الله عليه وسلم لم يكن يعظم الأوثان
وكذلك فأن مازاد من الشبهة أن خديجة رضى الله عنها رفضت الزواج بغير النبى صلى الله عليه وسلم
وأخيرا ما زاد من الشبهة أنه قال ان أم أيمن كانت على النصرانية
بل يزعم ان عبد المطلب كان على النسطورية
وحاولت أن أبحث فى كتب السيرة فلم أجد أجابات لا بالنفى ولا بالأيجاب
هذه هى المشكلة