بارك الله فيكم أخوي ذي الفقار و أبي حمزة أحسن الله إليكما

إن الله يعطي الدنيا لمن أحب و لمن لم يحب لكنه لا يعطي الدين إلا لمن أحب و لا دين لجاهل .و إن أول شرط من شروط الإيمان العلم و في البخاري باب العلم قبل القول و العمل .

نسأل الله تعالى أن يفقهنا في ديننا و يغفر لنا الذنوب و يستر لنا العيوب .

آمين و الحمد لله رب العالمين.