السلام عليكم
الموضوع يا شيخنا أنه أيام زكريا بطرس - لعنة الله عليه - قرأت بعض المقالات أنه بيتبنى بدعة كنسية أسمها الخلاص فى لحظة و هذه البدعة لا يتقبلها الأرثودكس و الكاثوليك أو بيرفضوها علشان القساوسة قالوا أن الأنسان يجب أن يتوب و يعترف لأنه سر من أسرار الكنيسة و ليدخل الملكوت, و عرفت أيضاً أن بعض فرق النصارى لا تؤمن بالحساب يوم القيامة " الدينونة " , فأريد أن أستوضح الأمر , هذه هى القصة , أرجو أن تكون وضحت لسيادتك .
حياك الله شيخنا .
المفضلات