وضعت له ردى الاتى


والله صعبان عليا معرفتش ترد على موضوع التبشير

هربت لحاجة تانية خالص وبرضه هرد عليك وهديك على قفاك

انتا تشتم وتقول كل دا ميحصلش حاجة

انا قولت واحد بلديتنا حرامى كنايس وواخدها من كتابك

انطردت دا انتوا حاجة حلوة خالص

والله انا حاسس بيك كل رد ليا بنصر ومش بتعرف ترد فبتشتم

الرد على هروبك للاسلاميات

قال ابن كثير

إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ

قد ذكر المفسرون ههنا قصة أكثرها مأخوذ من الإسرائيليات ولم يثبت فيها عن المعصوم حديث يجب اتباعه ولكن روى ابن أبي حاتم هنا حديثا لا يصح سنده لأنه من رواية يزيد الرقاشي عن أنس رضي الله عنه ويزيد وإن كان من الصالحين لكنه ضعيف الحديث عند الأئمة فالأولى أن يقتصر على مجرد تلاوة هذه القصة وأن يرد علمها إلى الله عز وجل فإن القرآن حق وما تضمن فهو حق أيضا وقوله تعالى " ففزع منهم " إنما كان ذلك لأنه كان في محرابه وهو أشرف مكان في داره وكان قد أمر أن لا يدخل عليه أحد ذلك اليوم فلم يشعر إلا بشخصين قد تسورا عليه المحراب أي احتاطا به يسألانه عن شأنهما .
http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...ype=1&nSora=38 &nAya=23
.


إذن فالإسرائيليات لا تقيم وزنا لنبيّ أو رسول .

قول : وَالْعَرَب تُكَنِّي عَنْ الْمَرْأَة بِالنَّعْجَةِ وَالشَّاة ; لِمَا هِيَ عَلَيْهِ مِنْ السُّكُون وَالْمَعْجِزَة وَضَعْف الْجَانِب . وَقَدْ يُكَنَّى عَنْهَا بِالْبَقَرَةِ وَالْحُجْرَة وَالنَّاقَة ; لِأَنَّ الْكُلّ مَرْكُوب


أولاً : العرب تكني أو لا تكني ... فهذا شأن العرب لا شأن الإسلام فيه ، لأن الإسلام لم يذكر أن المرأة كالبهيمة بل الكتاب المدعو مقدس تحدث عن ذلك بطلاقه بقوله :

ام 9:13 -
المرأة الجاهلة صخّابة حمقاء ولا تدري شيئا

ام 11:22
خنزيرة المرأة الجميلة العديمة العقل

جا 3:19
لان ما يحدث لبني البشر يحدث للبهيمة وحادثة واحدة لهم . موت هذا كموت ذاك ونسمة واحدة للكل فليس للانسان مزية على البهيمة لان كليهما باطل

خر 12:29
فحدث في نصف الليل ان الرب ضرب كل بكر في ارض مصر من بكر فرعون الجالس على كرسيه الى بكر الاسير الذي في السجن وكل بكر بهيمة. فهل يسوع بهيمة لأنه الابن البكر لأمه ؟

اي 18:3
لماذا حسبنا كالبهيمة وتنجسنا في عيونكم

جا 3:18
قلت في قلبي من جهة امور بني البشر ان الله يمتحنهم ليريهم انه كما البهيمة هكذا هم

حز 29:11
لا تمر فيها رجل انسان ولا تمر فيها رجل بهيمة ولا تسكن اربعين سنة


زك 8:10
لانه قبل هذه الايام لم تكن للانسان اجرة ولا للبهيمة اجرة .. اجرة الإنسان كاجرة البهيمة .

الآن عرفنا أن الإنسان والبهيمة سواء عند اليهود وعبدة الصليب ، وتارة أخرى الإنسان بهيمة في كتاب عبدة الصليب واليهود .

ولكن عند العرب الأمر مختلف تماماً لماذا ؟



موقع wikisource تحت باب (الكامل في اللغة - الجزء الخامس)


جاء بموقع wikisource تحت باب (الكامل في اللغة - الجزء الخامس)

النعجة عند العرب البقرة الوحشية، وحكم البقرة عندهم حكم الضائنة، وحكم الطبية عندهم حكمُ الماعزة، والعرب تكني بالنعجة عن المرأة وبالشاةِ، لماذا ؟

تشبه المرأة بالبقرة من الوحش لحسن عينيها ولمشيتها، والبقرةُ يقال لها: العيناءُ، والجماعُ العينُ، وكذلك يقالُ للمرأةِ. وتكون المهاةُ البلورة في غير هذا الموضعِ. وقوله: تهادى يريدُ: يهدي بعضها بعضاً في مشيتها، ومشية البقرةِ تستحسنُ، قال ابن أبي ربيعةَ: أبصرتها ليلة ونـسـوتـهـا يمشين بين المقامِ والحـجـرِ يمشين في الريط والمروط كما تمشي الهويني سواكنُ البقـرِ وقوله: كواعب الواحدةُ كاعبٌ، وهي التي قد كعب ثدياها للنهود. أترابٌ: أقرانٌ، ويقال: تربُ فلانٍ. والممكورة: المكتنزة.

مثال آخر : عندما نشبه المرأة بالغزال ، فهل نقصد بأنها حيوانة ؟ لا يا ياسادة ، فكفاكم نفاق ، فالمقصود انها تمشي رشيقة كالغزال ، وهكذا شبه العرب المرأة لحُسن عينيها ولمشيتها (كما ذكرت عاليه).... فانها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور .






رد اخر






رد اخر ..

وفي رواية: (النَّاسُ وَالدَّوَابُّ يَمُرُّونَ بَيْنَ يَدَيْ العَنَـزَةِ) البخاري [1/639]، ومسلم [4/220].

(عنـزة) -وهي عصا في رأسها حديدة - كان يغرزها النبي في الأرض ويصلي إليها في سفره .

فقد ورد في الحديث قول الرسول لو يعلم المار بين يدي المصلي ماذا عليه لكان يقف أربعين خيراً له من أن يمر بين يديه )

وجاء عن ابن عمر رضي الله عنه أنه أعاد ركعة الصلاة مِن جروٍ مرَّ بين يديه في الصلاة. رواه ابن أبي شيبة في مصنفه [1/282]، وصححه ابن حزم في (المحلى [2/323]).

لذا فالسترة تلزم من يصلي منفرداً وكذلك الإمام وأما من يصلي مأموماً فسترة الإمام سترة له


‏قوله : ( والمرأة والحمار يمرون من ورائها ) ‏
‏كذا ورد بصيغة الجمع فكأنه أراد الجنس . ويؤيده رواية " والناس والدواب يمرون " كما تقدم , أو فيه حذف تقديره وغيرهما أو المراد الحمار براكبه , وقد تقدم بلفظ " يمر بين يديه المرأة والحمار " فالظاهر أن الذي وقع هنا من تصرف الرواة , وقال ابن التين : الصواب يمران , إذ في يمرون إطلاق صيغة الجمع على الاثنين . وقال ابن مالك : أعاد ضمير الذكور العقلاء على مؤنث ومذكر غير عاقل وهو مشكل , والوجه فيه أنه أراد المرأة والحمار وراكبه فحذف الراكب لدلالة الحمار عليه , ثم غلب تذكير الراكب المفهوم على تأنيث المرأة وذا العقل على الحمار . وقد وقع الإخبار عن مذكور ومحذوف في قولهم " راكب البعير طريحان " أي البعير وراكبه . ‏

وقد ردَّ على ذلك الإمام النووي فقال: معناه: يمر الحمار والكلب وراء السترة وقُدَّامها إلى القبلة كما قال في الحديث الآخر (وَرَأيْتُ النَّاسَ وَالدَّوَابَّ يَمُرُّونَ بَيْنَ يَدَيْ العَنَـزَةِ …)، وفي الحديث الآخر: (فَيَمُرُّ مِنْ وَرَائِهَا المرْأةُ وَالحِمَارُ) وفي الحديث السابق (وَلاَ يَضُرُّهُ مَنْ مَرَّ وَرَاءَ ذلِكَ). ا.هـ (شرح مسلم [4/220]).

وقول السيدة عائشةُ رضي الله عنه-وذُكِرَ عندها ما يقطع الصلاة-: شبَّهْتُمُونَا بِالحُمُرِ وَالكِلاَبِ؟! وَاللهِ! لَقَدْ رَأيْتُ النَّبيَّ يُصَلِّي، وَإِنِّي عَلى السَّرِيرِ بَيْنَهُ وَبَيْنَ القِبْلَةِ مُضْطَّجِعَةٌ، فَتَبْدُو لي الحَاجَةُ، فَأكْرَهُ أنْ أجْلِسُ فَأوذِيَ النَّبيَّ ، فَأنْسَلُّ مِنْ عِنْدِ رِجْلَيْهِ. رواه البخاري [1/773]، ومسلم [4/229].

وقد ردَّ عليه ابن خزيمة فقال: [باب: ذكر الدليل على أنَّ هذا الخبر -أي: حديث أبي ذر- في ذِكرِ المرأة ليس مضاد خبر عائشة، إذ النَّبيُّ إنما أراد أنَّ مرور الكلب والمرأة والحمار يقطع صلاة المصلي لا ثوى (المأوى والمستقر) الكلب ولا ربضه ولا ربض (والربض والثوى بمعنى واحد) الحمار، ولا اضطجاع المرأة يقطع صلاة المصلي وعائشة إنما أخبرت أنها كانت تضطجع بين يدي النَّبيِّ وهو يصلي لا أنها مرَّت بين يديه] ا.هـ (صحيح ابن خزيمة [2/21]).

وقال ابن القيم: فإنْ لم يكن سترةٌ فإنَّه صحَّ عنه أنَّه يقطع صلاته المرأة والحمار والكلب الأسود، وثبت ذلك عنه مِن رواية أبي ذر وأبي هريرة وابن عباس وعبد الله بن المغفل ومعارض هذه الأحاديث قسمان: صحيحٌ غيرُ صريحٍ، وصريحٌ غيرُ صحيحٍ فلا يترك لمعارضٍ هذا شأنه، وكان رسول الله يُصلِّي وعائشةُ رضي الله عنها نائمةٌ في قبلته، وكان ذلك ليس كالمارِّ، فإنَّ الرجلَ محرَّمٌ عليه المرور بين يدي المصلي ولا يكره له أنْ يكون لابثاً بين يديه، وهكذا المرأة يقطع مرورها الصلاة دون لبثها ، والله أعلم. ا.هـ (زاد المعاد [1/306]).


تابعونا