الموضوع ببساطة اخي أبو السعود ان أبو الفضل كان من النحويين فسأله جماعة عن الفعل قوا في آية من كتاب الله القران وكانوا وقتها يجلسون في بستان فاجابهم فسئلوه عن مفرد هذا الفعل للرجال ومثناه وجمعه وكذلك بالنسبة للنساء ثم ارادوا منه ان يقول كل هذا سوية فقال
قِ قيا قوا قي قيا قين
فظن العمال في البستان انهم يستهزئون بكتاب الله لان لهجته حين نطق الافعال سوية كصوت الدجاج فارادوا ضربهم فهربوا منهم يسألون النجاة






رد مع اقتباس
المفضلات