النقاط التي ذكرتها يا أستاذي الفاضل ذو الفقار تضع النصارى في ورطة حقيقية ، و أعتقد أن قول المسيح "و لما استمروا يسالونه انتصب و قال لهم من كان منكم بلا خطية فليرمها اولا بحجر " هو قول خطير يفرض على المسيحي إختيار أحد الأمرين التاليين ، إما أن يتبع كلام المسيح و لا يعترض إن تسللت الدعارة إلى بيته ، أو أن يرفض هذا الكلام و يكذب قول المسيح.

جزاك الله خيرا يا أستاذي الفاضل على هذا الموضوع القوي، بارك الله فيك و في أمثالك