ليه بس كده ياحج ذو الفقار ، هو الواد ده ناقص رعب علشان ترعبه بالشكل ده . معلش يا حبيبي ، معلش يا الرب معنا متعيطش يا ظنايا .. خلاص ، وبعدين مفيش حد غريب ده عمو ذو الفقار يا حبيبي .. ايوه ، فيها إيه بقا لو أداك صفعة أو اتنين ادام زمايلك ومن غير إنذار خصوصاً وإن قفاك طري والمفضل لعامة الفرسان على البشارة الإسلامية ، منهم أنا شخصياً.
آمال إنت كنت فاكر إن الصفعات ديه علشان خاطر عيونك .. ولا عشان جمال خطوتك .. ولا عشان مش لاقيين حد تاني غيرك نتسلى بيه ونلعب معاه صلح زي ربك يسوع
لا يا عزيزي ياللي معنا ، كلنا هنا معجبون بقفاك وكيف يستحمل هذه الصفعات من غيرك أن يحرك ساكن ! عرفت بقا سر إعجابنا بسيادتك ؟؟
يلى بقا قول لعمو ذو الفقار : شكراً يا عمو
- شكراً يا عمو
شاطر يا حبيبي .. الرب يبارك تعب محبتك

********************
الموضوع لم يكمل أحبتي في الله ، وعذراً على التأخر في إكماله نظراً لظروف الدراسة وما لحق بها من مشاغل ، ولكن هذا التأخر جعلني أكتشف أن هذا الأخرق ليس بصاحب الموضوع وإنه قام بنقله عن زميلة تاعبة في الرب هي الأخرى من دون أن يذكر أو يشير إلى ذالك في كلامه ، كعادة النصارى في الاقتباس ( سرقة مقدسة )
وللعلم هذا أسلوب متبع وماشي زي الفل بين النصارى بعضهم البعض ، فتجدهم تارة ينقلون شبهاتهم عن زكريا بطرس وزمرته ، وتارة أخرى زكريا بطرس نفسه ينقل شبهاتهم ويعرضها على فضائيته .
تتصوروا من أين نقل هذا الجهبذ الشبهة ؟
من ماما !
نعم من ماما ناهد متولي .. فيبي عبد المسيح المفضوحة ، التي كانت تعمل مقدمة لبرامج زكريا بطرس ( المتنيح ) فترة من الزمن ، والتي ظهر لها يسوع بشكل رائع وخطير فعبرت .. مش بقلكم تاعبة في الرب . هللويا
إليكم ما تقوله الخرفانة ناهد متولي من على موقعها الشخصي :
قل أنا أو إياكم لعلى هدي أو في ضلال مبين قل لا تسألون عما أجرمنا ولا نسأل عما تعملون(سباء34: 24-25)
وهنا يصف القران نبيه واتباعه بالمجرمين !
يا حنان الأم يا الرب معنا
منظرك بقا وحش جداً ، رجاء محبة أدارى في أي حتة اليومين دول
أقولك ، خش محاور باسم أنا مش أنا علشان محدش يعرفك .gif)
أنا قلت كده برضوا ، أنت أغبى من كده بكتير يا عزيزي .
نعود لشبهتنا ..
الحقيقة أن ما ذكرناه يكفي ويزيد في رد هذه الشبهة المنكسرة ، بالإضافة طبعاً إلى ما أورده الأخ الفاضل ذو الفقار في مداخلته الماتعة والتي سأقتبس منها جزء التفسير حتى يقرأه هذا الناعق كلما دخل إلى هذه الصفحة :
تفسير الكشاف/ الزمخشري
هذا أدخل في الإنصاف أبلغ فيه من الأوّل، حيث أسند الإجرام إلى المخاطبين والعمل إلى المخاطبين، وإن أراد بالإجرام: الصغائر والزلات التي لا يخلو منها مؤمن، وبالعمل: الكفر والمعاصي العظام. وفتح الله بينهم: وهو حكمه وفصله: أنه يدخل هؤلاء الجنة وأولئك النار.
تفسير فتح القدير/ الشوكاني
وفي إسناد الجرم إلى المسلمين، ونسبة مطلق العمل إلى المخاطبين، مع كون أعمال المسلمين من البرّ الخالص، والطاعة المحضة، وأعمال الكفار من المعصية البينة، والإثم الواضح من الإنصاف ما لا يقادر قدره. والمقصود: المهادنة، والمتاركة
وحنى نغلق على هذا الأخرق ومن على شاكلته جميع منافذ شبهتهم في هذه الآية الكريمة ، أقول : إن بعض أهل التفسير قد ذكر إن هذه الآية منسوخة بآية السيف ، وهذا مردود .
قال ابن الجوزي في نواسخ القرآن :
" قالوا وهذا منسوخ بآية السيف ولا أرى لنسخها وجها لأن مؤاخذة كل واحد بفعله لا يمنع من قتال الكفار "
وقال في موضع أخر :
" زعموا أنها نسخت بآية السيف ولا وجه للنسخ لأن الإنسان لا يسأل عن عمل غيره "
وقال ابن عاشور في التحرير والتنوير :
" وليس لهذه الآية تعلق بمشاركة القتال فلا تجعل منسوخة بآيات القتال "
يُتبع ..
المفضلات