جزاك الله خيرًا, يا صرح البشارة.

كنت آمل أن أجد قاعة البشارة الصوتية قد تمَّتْ وكَمُلتْ, أو على الأقل قد شرعنا بها!!
فما الجديد يا رفيق الخير, ذا الفقار؟