جأني المسيح

[aymanred]

ههه أنا كمان أقسم بالله العلى العظيم رأيت المسيح مع محمد عليه الصلاة والسلام وهذه فرصة لأقص عليكم حلمى
كنت أحاور أحد النصارى وطلب منى أن أصلى من أجل الهداية وفعلت ذلك قبل النوم توضأت وصليت وقلت اللهم إهدنى إن كنت المسيح فإهدنى - فبماذا حلمت
حلمت أنى اسكن فى دار بالصحراء وطرق الباب وذهبت لأفتح فإذا برجلين أحدهما شيخ فى الستين من عمره تقريبا وطويل وعريض المنكبين ومستقيم القامة ويمسك فى يده شاب صغير فى الثلاثين من عمره تقريبا قصير القامة ( أقصر منه بحوالى 40 سم مثلا ) ويضع وجهه فى الارض وكأنه خجلان من شئ ما
ثم طلب منى الشيخ الكبير أن أذهب لدار بجوار دارى فأقابل من فيها وأخبرهم أن محمد وعيسى عندى فى دارى ويريدان الحديث معهم - ثم أرجع إليه
وما كان منى إلا ذهبت إلى هذه الدار التى قال لى عليها فإذا برجال تلبس ملابس سوداء وأسنانهم كأنها انياب ويمسكون كتبا وأوراقا واقلاما - فقلت لهم إن محمد وعيسى عندى فى دارى ويريدان الحديث معكم - فرأيتهم يفرون من أمامى حتى إختفوا فى الصحراء
فعدت إلى الشيخ وقلت له ما حدث وأنهم فروا فى الصحراء
فرد على بإبتسامة جميلة جدا جدا جدا وقال لى أرأيت يا بنى مالك بما يكتبون بأيديهم وهو يخافون من مواجهة نبيهم - ثم أخذ الشاب فى يده والذى لم ينطق بكلمة وقال له هيا بنا يا أخى فقد بينا الأمر - وفتح الباب وأنا أنظر إليه بتعجب وذهول وخرج
ثم صحوت من النوم على آذان الفجر ولسانى يقول الحمد لله - أقسم بالله العلى العظيم على ما أقول - وكأن صدرى مثلجة باردة وتوضأت وصليت وأنا مذهول مما رأيت

---

[ايمان هندسة]

ههه أنا كمان أقسم بالله العلى العظيم رأيت المسيح مع محمد عليه الصلاة والسلام وهذه فرصة لأقص عليكم حلمى
كنت أحاور أحد النصارى وطلب منى أن أصلى من أجل الهداية وفعلت ذلك قبل النوم توضأت وصليت وقلت اللهم إهدنى إن كنت المسيح فإهدنى - فبماذا حلمت
حلمت أنى اسكن فى دار بالصحراء وطرق الباب وذهبت لأفتح فإذا برجلين أحدهما شيخ فى الستين من عمره تقريبا وطويل وعريض المنكبين ومستقيم القامة ويمسك فى يده شاب صغير فى الثلاثين من عمره تقريبا قصير القامة ( أقصر منه بحوالى 40 سم مثلا ) ويضع وجهه فى الارض وكأنه خجلان من شئ ما
ثم طلب منى الشيخ الكبير أن أذهب لدار بجوار دارى فأقابل من فيها وأخبرهم أن محمد وعيسى عندى فى دارى ويريدان الحديث معهم - ثم أرجع إليه
وما كان منى إلا ذهبت إلى هذه الدار التى قال لى عليها فإذا برجال تلبس ملابس سوداء وأسنانهم كأنها انياب ويمسكون كتبا وأوراقا واقلاما - فقلت لهم إن محمد وعيسى عندى فى دارى ويريدان الحديث معكم - فرأيتهم يفرون من أمامى حتى إختفوا فى الصحراء
فعدت إلى الشيخ وقلت له ما حدث وأنهم فروا فى الصحراء
فرد على بإبتسامة جميلة جدا جدا جدا وقال لى أرأيت يا بنى مالك بما يكتبون بأيديهم وهو يخافون من مواجهة نبيهم - ثم أخذ الشاب فى يده والذى لم ينطق بكلمة وقال له هيا بنا يا أخى فقد بينا الأمر - وفتح الباب وأنا أنظر إليه بتعجب وذهول وخرج
ثم صحوت من النوم على آذان الفجر ولسانى يقول الحمد لله - أقسم بالله العلى العظيم على ما أقول - وكأن صدرى مثلجة باردة وتوضأت وصليت وأنا مذهول مما رأيت

ثبتك الله يا اخى
ادمعت عيناى على هذه الرؤية
اعطانا الله من خير الرؤى ورؤية الحبيب
بجد ربنا يسعد ايامك