الحمد لله حتى يرضى, وسلام على عباده الذين اصطفى, آلله خير أما يشركون. تحية طيبة, وبعد:

بادئ ذي بدءٍ, لا يسعني إلا أن أتوجه بجزيل الشكر إلى ذي الفقار, وبكريم القول إلى زميلي مختلف, وأرجو الله أن يرينا الحقَّ حقًّا ويرزقنا اتباعه, وأن يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه: )وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَنْ يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ * الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ(, (الزمر: 18).

زميلي مختلف, ما رأيك بهذا الترتيب:
1. حاجة الناس إلى الرسل (الدين).
2. طريقة إثبات نبوة النبي, أي نبي.
3. إثبات نبوة محمد e.
4. رسالة الإسلام رسالة رحمة.
وخلال بحث هذه النقط مرتبةً نكون قد أجبناك عن أي أمر قد يخطر لك ببال.