واحدة بتقولى فجروب الكلية بتاعتى عالفيس بوك
هو انتى تقتلى القتيل وتمشى فجنازته

ولما قلت عن شنودة هبت فيا مع ذلك اعتذرتلها وقلت اسكت ومقولش عن الاخبار ولا الللى قاله الانبا ماكسيموس ولا وكالة الانباء الفرنسية

مع ذلك بتكلمنى وكأنى انا اللى رحت فجرت المكان
والله أعباط
لانى خلاص اتنرفزت منهم وجبت اخرى