أول ما شوفت العنوان قلت : أخيرا جالنا النصراني الانتحاري اللي هيفجّر نفسه على بوابة حصن البشارة العتيد ويبعثـّر أشلاء نفسه تحت أقدام المسلمين ..

بس ظني خاب ، مافيش منهم راجل يقدر على المواجهة .

أهلا بك يا أخي نجيب في منتداك