ارجوكم انتبهوا الي خطورة افلام عادل امام علي الاجيال
بهدوء جداوبعقلانيه ارجوكم راجعوا معي افلام عادل امام وستتاكدون من انه من عباد الله المغضوب عليهم والضالين الذين لن يهتدوا ابدا واتحدي ان يقدم عادل امام اي عمل يفيد الاسلام فسيستمر في زعامة الفن وسيستمر في التهكم علي الدين لانه من الذين سخرهم الشيطان للاستهزاء بالاسلام مما يجعله في الدرك الاسفل من النار كونه لن يخرج ابدا من الجحيم لان الغالبيه العظمي من افلامه لا تخلوا من الاستهزاء بالاسلام والسنه النبويه فتربت اجيال عديده علي هذا الاستهزاء وكمثال علي ذلك فيلم كركون في الشارع عندما قال له فراش عمل زوجته يسرا "ادخل برجلك اليمين فرد الحقير قائلا "والشمال مالها بنت كلب يعني"متعديا علي حديث الرسول صلي الله عليه وسلم "تيمنوا فان في اليمين بركه" ومن ثم فقد توارثت اجيال التلفزيون قول الحقير المشار اليه فكلما قال احد لاخر "ادخل برجلك اليمين يتذكر قول الحقير الجاهل عادل امام ويكون رده"ليه هي الشمال بنت كلب"؟!!!!!
وكذلك في فيلم مرجان عندما التقي بمنقبات في الجامعه فاخذ يهرب منهم في مشهد ينم عن الاستهزاء والدعوه للضحك علي المنقبات المحترمات وبالتالي رفض بناتنا للاحتشام والادب في الوقت الذي ابدي فيه الحقير عادل امام اعجابه الشديد بمرفت امين تلك العجوز الشمطال "المشدوده"وهي تتصابي وتلعب تنس ليقدمها مثالا لبناتنا ؟!!!وكذلك في نفس الفيلم عندما دعاه ابن صلاح السعدني للدخول في الجماعه الاسلاميه بالجامعه فقال له بانه لافرق بن هذه الجماعه والشباب الذي يتزوج عرفيا وكذلك في مسرحيه الواد سيد الشغال عندما اخذ يتحدث اللغه العربيه الفصحي متهكما علي لغة الاسلام وكذلك فيلم الارهابي الذي صور فيه المسلم علي انه مراهق يمارس العاده السريه ويتلصص علي النساء من وراء الابواب بل ويحاول الاعتداء عليهن ويجهل دينه وينساق وراء قادته دون تفكير بل وصف هذه القياده بانها تفصل الاسلام علي هواها واغراضها الدنيه في الوقت الذي صور فيه المسيحي صادق وامين وحامي للمسم وكذلك فيلم عمارة يعقوبيان حيث ربط بين التزام نور الشريف بالمسبحه وكونه يعاني من مراهقه متاخره بل ويتاجر في المخدرات ،وفي فيلمه الذي لا اذكر اسمه الذي لعب فيه دور محامي ومدير الحمله الانتخابيه لجميل راتب حيث استعان بالمحامي الملتزم دينيا لترافع عن يسرا المومس وياخذ لها البراءهفي اشاره الي ان الاسلامي شكلا فقط وليس جوهرا ولا فعلا وانتهي الفيلم علي مشهد يتسابق فيه المسلم الملتوم مع المحامي الحقير المنحل في رساله ان الاثنين وجهان لعمله واحده اي لافارق بين المسلم الملتزم وبين هذا المنحل الامعه الانتهازي الذي يهيم في كل واد سعيا وراء نزواته وشهواته مما يعد دعوه للشباب من اجل الانحلال والبعد عن المبادي الاسلاميه الساميه اذ انه لافارق بين الملتزم والمنحل فلماذا نحرم انفسنا من شهوات الدنيا !!هذا هو مايدعو اليه عادل امام والجيش الجرار من اعوان الشيطان الذين نجحوا في الرويج لافكار معديه للاسلام تضرب بقوه في الدين من خلال جذب الشهوات نحو فعل كل الكبائر دون حياء ولا رادع ديني
وكذلك الحال في كل افلامه التي لاتخلوا من الاسنهزاء بالاسلام والسنه المطهره ومن ثم فان الله سيطيل في عمر هذا الحقير وستتعلم منه اجيال التلفزيون حتي ينال سيئات افعالهم اذ ان الدال علي الخير كفاعله وكذلك الدال علي الشر كفاعله اي سيكون له من سيئات كل هؤلاء نصيب يؤهله لعدم الخروج من الجحيم ابدا فعادل امام هو بحق قدوه سيئه ولعنه من الله علي نفسه وعلي كل من يحبه ولنحذر جميعا حيث يحشر المرء مع من يحب ولا يغرنكم الضحك علي الدين وكلام رسولنا الكريم حيث انكم تضحكون اليوم كثيرا وستبكون غدا كثيرا
المفضلات