سواء ولعت الشعوب بنفسها أم لا فولاه الأمور مرتاحين و في كوكب أخر كما تعودنا على هذه الخصله الواجب توافرها في حكام هذا الزمان!
وقد صب الأمين موسى الأمين، وهو عامل من دارفور، الوقود على نفسه بعد وقت قصير من صلاة الجمعة وأشعل النار في جسده
هذا على أساس أنه سيذهب إلى الجنة لحرقه نفسه بعد أداء صلاه الجمعه؟ يُذكرني بالمنتحر الذي رمى نفسه من إرتفاع في الحرم الشريف!
فعلا أصبحنا في قمه الجهل!
المفضلات