ليس خطير بل بشرى بقرب الفرج لما يشتد القتل في أهل الاسلام فهدا اشارة لنهاية الظلم و في القرآن عبر و تلك سنة الله في خلقه فبدماء المظلومين ينتقم الله من الظلمة

ولكن الرئيس المصري ما زال متمسك بالحكم
ليس هناك نية لرحيله الناس تموت في الشوارع وهو لا يهتم لما يحدث بالشارع
ما جنس هذا الرجل ؟ لماذا لا يرحل عن مصر ؟
لو بيحب مصر لازم يرحل اليوم قبل الغد
مصر تحترق الشعب مولع
الى متى سوف يسقط الشهداء ؟