السلام عليكم


يقول شاعر واعتقد بانه ابن هذيل في وصف شمعة

وناحية صفراء من غير علة**لها لمة حمراء ذات توقد
تلوح عليها صفرة عسجدية*بها تتحلى برنساً كل مشهد
بكت لؤلؤاً ينهل من كل مدمع*فعاد عليها كالجمان المنضد
تموت وتحيا تارةً بعد تارةٍ ** فما تأملن من غيرها في تجدد

ويقول اخر فيها

أنَّما المِرِّيخُ والمُشتَرِي ... قُدّامَهُ في شامِخ الرِّفعَهْ
مُنصرفٌ بالليل عن دعوةٍ ... قد أُسْرِجَت قُدَّامَهُ شَمْعَه

واقول انا. ههههههههههههه


ما اجمل السهر على الشموع عندما ينقطع التيار الكهربائي.

بورك فيك سم سم