بسم الالة الواحد

هل أنا كمسلم أعتبر متبعا لتعاليم دينك ؟!!!!!!!!!!
لاء انا بقارن جزئية السلام فى المعتقدين ولك الاختيار


أيا كان المسمى
فالموضوع يتكلم عن تحية المسلمين من خلال الحديث النبوي الكريم الي كان يتكلم عن قضية السلام
فلها السلام المعنى به في اقتباسك هو تحية الإسلام ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل عندما تدخل الى كنيستك تحي بها جموع الحاضرين ؟
او نسى فضيلته ان التحية عبارة تقدير واحترام وتمنى بالخير ودعوة له بصرف النظر عن محتوى الجملة من كلمات قد تختلف ولكن المعنى واحد
هل لاننى مختلف معك فى طريقة التحية اذا لاتحينى بتحيتك ؟
ولماذا لم يطلب منكم ان لا تقبلوا سلامى لكم بأعتبارها هو ايضا ليس عندكم لكى يوجد شيئا من المنطق والعدل ؟
هل معنى اختلافى مع الاخر فى التحية عدم القاء التحية عليه ؟
اى عقل يقبل هذا ؟

وانا ادعوك كي تفكر لنا في تحية تشمل كل هذه المعاني السامية التي ذكرتها من تمنى الخير والود .... الخ من معاني جميلة
لا توجد تحية تضم كل شئ ولم اقصد هذا بكلامى بل قصدت ان التحية عموما عبراة يقصد بها الاحترام والتقدير
فعندما احييك او ادعو لك هذا يعنى انى احترمك واقدرك
ولكن فى دينك هذا ممنوع عندك ان تحينى الا اذا بدأت
ببساطة لان دينك لا يحترم سوى المسلم ولا يقدر سوى المسلم
فالاخ الفاضل يقول فهل المعترض هنا من أهل الإسلام حتى يكون أهلاً لتلقى عليه تحية المسلمين ؟
يعنى اية اهلا لتللقى عليه التحية ؟انا فاهمها على انها انتقاص من قدر الغير مسلم فهو اقل
هناك فرق بين ان اقول سلام لكم وسلام عليكم

وبالفعل انتم لا تقولونها فيما بينكم

فلا تقولون السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ومازلت اسالك والمجال مفتوح امامك لتكذيبي

هل حينما تدخل الكنيسة تحيي من فيها بقولك : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ثم اسال واذهب القسيس واساله

هل يجوز ان تقولها فيما بينك وبين اصدقائك المسيحيين ايضا

واخبرني بماذا قال لك

وصدقني لا داعي من الكذب على نفسك اكثر من هذا
نعم نحن لا نقولها فيما بيننا لاننا لا نحيى الاخر بل ندعى لهم فى كلمة السلام لكم
فأيهما افضل التحية ام الدعوة ؟
سؤالك الثانى : بالطبع يجوز ان اقولها لاحد المسيحين ولكننا لا نتعامل بالعربية الفصحى كى اتكلم معهم بها
ولكن يمكن ان اقولها لهم هى ليست بعبارة خاطئة
صدقنى انا لا اكذب عى نفسى
ألا من ظلم معاهدا أو انتقصه حقه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس منه فأنا حجيجه يوم القيامة .

وهل تعرف ما معنى ان يحاجج حضرة الرسول صلى الله عليه وسلم احد يوم القيامة ؟




سأتى لها عندما ارد على بعض الاحاديث الاخرى


بل ان هذه الاية والسورة باكملها مدنية اي بعد هجرة المسلمين الي المدينة المنورة وتكون دولة بجيش عرمرم لا يشق له غبار
لاء مش اوى كده الاية نزلت فى عام الحديبية والصلح اللى حصل كان لان المشركين اقوى لكن لما يبقوا ضعاف يتقال

فليتك تتأمل سياق الايات الذي يتحدث عن اجواء الحروب والعداء التي كان يناصبها المشركين لاهل الاسلام

فلا يوجد مبرر لان نودلي الدبر للعد وقت القتال ، ولا مكان للخنوع والضعف فنحن الاعلون في كل شيء بامر الله
وقت الضعف نزلت اية وان جنحوا للسلم ووقت القوة تنزل اية اخرى
ثم بعدها تقول لى ولا مكان للخنوع والضعف فنحن الاعلون
هلل قبول السلم يعتبر عندك خنوع وضعف ؟
هل الصلح ضعف ؟ هل دينك علمك ان العنف هو القوة ؟ طبعا هذا فى وجود قوة لكم
اما ان كنتم ضعفاء ففى هذة الحالة يمكن الخضوع والخنوع
اما نحن يا اخى فلا نقبل الخنوع بأى شكل من الاشكال لان لنا كرامة الانسان ولاننا دائما اقوياء ليس بسيف ورمح ولكن بألهنا اما اية (من لطمك عى خدك الايمن فحول له الاخر ايضا )
فليس معناها كما تظن وراجع حياة المسيح نفسه عندما ضرب قال (ان تكلمت بالردى فأشهد عن الردى وان حسن لماذا تلطمنى ؟)
هذا ما قاله المسيح والكثير من افعاله تدل على انه لم يقصد المعنى الحرفى لهذة الاية وان كنت دارسا للمسيحية والكتاب المقدس ستعلم ان هناك ايات كثيرة لها معنى روحى وليس حرفى
ابحث عن معنى الاية الحقيقى وبعدها نتناقش فيها


لو انك كنت تسير في الشارع مع والدك وقام احد الخارجين عن القانون بلطمه على خده الايمن - لا سمح الله - فهل ستجعل والدك يدير خده الايسر ليلحق به الثانية ؟

بما ان المعنى من الاية ليس هكذا بالطبع لن اسمح لهذا الخارج عن القانون ان يحاول فعلها ثانية
بالطبع لن اقتله ولكنى سأضربه كى اجعله غير قادر على المقاومة واسلمه الى الجيش



ثم انه لابد وانت تكتب الايات نقلا عن المصحف الشريف لا من خلال وحي ذاكرتك

فانت اصلا لا تحفظ الكتاب المقدس ولا تحفظ القرآن الكريم فكيف تكتب الايات هكا
اعتذر عن خطأى
فعلا انا لا احفظ كل الكتاب المقدس
ولا احفظ كل القرأن ايضا

لا مش تخاف محدش هينزل من عربيته ويضربك وتحوله خدك ويطلب منك الثوب فتعطيه الرداء وتمشي بلا ملابس في الشارع

لا تقلق
لاء مش تخاف مش هسمح لحد ان يضربنى لان دى مش تعاليمى وبرده موضوع الرداء ابحث عن المغزى الحقيقى للاية ومن ثم نتكلم فيها
فأكيد هبقى محتفظ بكل ملابسى وانا فى الشارع

لا تقلق

فلو غلب الزحام ، لا باس ايضا
وقال بن الملك يعني لا تتركوا لهم صدر الطريق هذا في صورة الازدحام وأما إذا خلت الطريق فلا حرج
اعتقد ان بن الملك بيقول متسبلهمش صدر الطريق وقت الزحام
فلا اعلم اصدقك ام اصدقه ام كلاكما ؟

هذا محمول على ذاك ، والي هذا ذهب من قال بالخصوص

وسواء كان خاص او عام فلا يهمنا فالامر واضح ومشروح
معلش المرة اللى جاية ابقى نزلى الترجمة للى انت قولته ده لانى مش فاهم منه حاجة
كان السؤال طالما انه حالة خاصة ببنى قريظة ليه دخل النصارى فى الموضوع ؟


ولما لا

فاذا كان علماء اللاهوت يقولون ان عقولكم محدودة وعاجزة

فلما تستغرب
امتى حصل ده ؟

تصبح على خير


وانت من اهله
وسلاما لك