للإستفسار من الأستاذ السيف البتار

[alba3m]

جزاك الله خير أخي السيف التار

عندي سؤال لو سمحت كيف تنصحني أبدأ اتعلم أني أحاور مسيحي ؟ يعني أنا لاحظت أن حظرتك عندما تسأل سؤال يكون له هدف تعرف من مدى علم المسيحي وغيره من الأشياء فكيف أتعلم هذه الطرق وكيف أن أسحب الكلام من المسيحي ؟؟؟ خاصة أن نظرية الثالوث حتى الان لم أفهمها ...

عندي سؤال بس هو شخصي شوي لو أتكرمت يعني
هو أنت يأستاذ تخصصك أيه ؟؟
لأن أنا في ثانوية عامة الان وناوية أتخصص في قسم بس مو دين ... يعني لازم أتخصص دين لو قررت أكمل في حوار الأدين ؟

وشكرا يأستاذ على سعت صدرك و تحملك جزاك الله خيرا

---

[السيف البتار]

جزاك الله خير أخي السيف التار

عندي سؤال لو سمحت كيف تنصحني أبدأ اتعلم أني أحاور مسيحي ؟ يعني أنا لاحظت أن حظرتك عندما تسأل سؤال يكون له هدف تعرف من مدى علم المسيحي وغيره من الأشياء فكيف أتعلم هذه الطرق وكيف أن أسحب الكلام من المسيحي ؟؟؟ خاصة أن نظرية الثالوث حتى الان لم أفهمها ...

عندي سؤال بس هو شخصي شوي لو أتكرمت يعني
هو أنت يأستاذ تخصصك أيه ؟؟
لأن أنا في ثانوية عامة الان وناوية أتخصص في قسم بس مو دين ... يعني لازم أتخصص دين لو قررت أكمل في حوار الأدين ؟

وشكرا يأستاذ على سعت صدرك و تحملك جزاك الله خيرا

الأخت الفاضلة

الخبرة هي العامل الأول .. فأنا قرأت جميع تفسيرات الكتاب المقدس وكتب كثيرة تتحدث عن المسيحية بقلم رجال الكهنوت المسيحي وأعرف كل كبيرة وصغيرة تحدث داخل الكنائس وداخل المنتديات المسيحية وأهداف كل منتدى .

حين أريد أن أعرف معلومة أجهلها عن المسيحية لا أسأل مسيحي عنها بل أبحث عنها داخل المواقع المسيحية العربية والأجنبية .. وحين أسأل مسيحي سؤال ليس هدفي التعرف على معلومة أجهلها بل الهدف هو إيقاعه في الفخ ، كما أن صيغة السؤال هي الأهم لأنني ومن خلال صيغة السؤال أفرض عليه الرد عليَّ بردان لا ثالث لهما وهذان الردان يُديناه .

أنصحك بالقراءة والقراءة والقراءة لكل الأخوة المسلمين ومتابعة المناظرات وفهم أسلوب والطرق الملتوية التي يستخدمها المحاور المسيحي ومحاولة تحليل شخصيته لأنكِ لو تعرفتي على كيف يفكر محاورك فتأكدي بأنكِ تغلبتي عليه .

أنا حاصل على شهادة ضابط مهندس بحري أعالي بحار وأعمل في مجال التجارة ولست خريج أزهري ولست تلميذ لأحد شيوخ حوارات الأديان .. لكنني قرأت لكل مُفسري القرآن وأعشق أسلوب وطريقة وفكر الإمام/ محمد متولي الشعراوي .

لكِ مني كل احترام وتقدير