تؤمن بأن الكتاب المقدس مكون من(81)سفراً ستة وأربعون سفراً في العهد القديم وخمسة وثلاثون سفراً في العهد الجديد وسنقرأ ما قاله النصارى عنهم .
ارد علي هذا الكلام مرة اخري وبمصادر اكثر لتري وتعرف الحقيقة الغائبة عنك
الكنيسة الحبشيةفهو واحد واتحداك ان قمت بعض الكتاب المقدس مختلف من بين ايدينا
فيقول الأب صلاح أو جوده اليسوعي
( 6- الأدب الحبشي : يتكون الكتاب المقدس الحبشي من 46 سفراً في العهد القديم ، 35 سفراً في العهد الجديد فعلاوة على الأسفار القانونية ( المعترف بها ) ، فإنهم يقبلون راعي هرماس وقوانين المجامع ورسائل أكليمندس والمكابيين وطوبيا ويهوديت والحكمة ويشوع بن سيراخ وباروخ وأسفار أسدراس الأربعة ، وصعود إشعياء وسفر آدم ويوسف بن جوريون وأخنوخ واليوبيل . والنص الحبشي في السفرين الأخيرين يمثل أقدم نصوصهما ، وقد أثار اكتشافهما الكثير من الحوار البناء . ومن القرن الخامس إلى القرن السابع كاد الأدب الحبشي أن ينحصر في الترجمة من الكتابات اليونانية ، فالكثير منها منقول عن باسيليوس وغريغوريوس وأغناطيوس وأثناسيوس وأبيفانوس وكيرلس وديسقورس الخ . وتبدأ المرحلة الأدبية من سنة 1268 عندما استعادت الأسرة السليمانية مكانتها ، وتستمر هذه المرحلة إلى الوقت الحاضر ، وأغلب أدابها مترجم عن العربية . وموضوعات الأدب في الفترتين قليلة ، فهي أساساً قداسات وترانيم ومواعظ وأعمال القديسين البطولية وتمسكهم بالعقيدة القويمـــة ، فكان " كل قديس يستخدم الأناجيل الأربعة كما استخدم داود حجارته ، لقتل كل جليات ، من الهراطقة " وبهذه المؤلفات الكثير من الخوارق والصلوات السحرية والأسماء السرية . وكثير من الأساطير أو التواريخ مكتوبة بعناية ، مثل " ماجدة ملكة سبأ " ، ولكنها في أغلبها ركيكة لغة وفكراً . وقد وصلت إلينا عينات من " الآداب الشعبية " وكثير من الأمثال . ) أ.هـوقد وضحت أكثر عددالأسفار دائرة المعارف الكتابية
هذا بالنسبة للكنيسة الحبشية فتؤمن بـ ( 81 ) سفر في الكتاب المقدستؤمن الكنيسة الكاثوليكية بأن الكتاب المقدس مكون 73 سفراً وإليكم ما قاله الكاثوليكالكنيسة الكاثوليكية
البابا يوحنا بولس الثاني
وللعلم فقط فإن هذا الشخص بالنسبة للكاثوليك معصوم من الخطأ في ما يكتبه وهو من قدم كتاب يسمى (التعليم المسيحي للكنيسة الكاثوليكية )
فيعرضون إيمانهم ويقولونلدينا الكثير من المراجع ولكن هذا يكفي لأي شخص مسيحي فهذا الكلام بالنسبة للكاثوليكية معصوم من الخطأ وخاصة في الأمور الدينية فلا يمكن أن يخطأ البابا يوحنا بولس في الأمور الدينية , وهذا إيمان الكاثوليك فقط ويسمى عند الكاثوليك عصمة البابا.
تؤمن الكنيسة البروتستانتية بأن الكتاب المقدس فقط ( 66 ) سفراًالكنيسة الإنجيلية ( البروتستانت )
ويهاجمون الأسفار السبعة الموجودة عند الكاثوليك بشتى الطرق ويقولون أنها كتب بشرية ليست وحي إلهي أبداً وهذا ما أكده الأستاذ برسوم ميخائيل عندما قال
فقد أكد البروتستانت على أن هذه الأسفار بالرغم من إدعاء الأرثوذكس أنها مأخوذة بالتقليد إلا إن التقليد قد فشل في إثبات صحة هذه الأسفار ونسبتها إلي أنبيائهم وبغض النظر عن كاتب الأسفار هذه بإضافة ما يقوله البروتستانت في هذه الأسفار ممن يقولون بعدم صحة هذه الأسفار أيضاً القس الدكتور منيس عبد النور فيقول
كتب الأبوكريفا هي الكتب المشكوك في صحة نسبتها إلى من تُعزى إليهم من الأنبياء، وهي كتب طوبيا، ويهوديت، وعزراس الأول والثاني، وتتمَّة أستير، ورسالة إرميا، ويشوع بن سيراخ، وباروخ، وحكمة سليمان، وصلاة عزريا، وتسبحة الثلاثة فتية، وقصة سوسنة والشيخين، وبل والتنين، وصلاة منسى، وكتابا المكابيين الأول والثاني. ومع أن هذه الأسفار كانت ضمن الترجمة السبعينية للعهد القديم، إلا أن علماء بني إسرائيل لم يضعوها ضمن الكتب القانونية. وبما أن بني إسرائيل هم حفظة الكتب الإلهية، وعنهم أخذ الجميع، فكلامهم في مثل هذه القضية هو المعوّل عليه. وقد رفضوا هذه الكتب في مجمع جامينا (90م) لأنها غير موحى بها، للأسباب الآتية: ) أ.هـ .
يجب أن نلاحظ جيداً أن من أسباب رفض القس منيس عبد النور لهذه الأسفار هي أن كاتبها غير معروف أو مجهول أو تنسب لشخص وهذا الشخص لم يكتبها وكل هذا بمعنى أن إن كان السفر مجهول الكاتب فلا يأخذ كوحي إلهي .!!
( كنيسة الأقباط الأرثوذكس )كل كنيسة لها كتابها المطبوع حتى المورمون وشهود يهوه إلا كنيسة الأقباط الأرثوذكس فهم يستخدمون الكتاب المقدس الخاص بالبروتسانت والذى حذفت منه العديد من الأسفار التى تعتبرها كنيسة الأقباط الأرثوذكس أسفاراً إلاهية إلا أن المشكلة تكمن فى أننا لا نستطيع أن نقف على أسفار محددة تؤمن بها كنيسة الأقباط الأرثوذكس فعلى مدار التاريخ بين الحين والآخر يصدر قانون وقرار من أحد مسئوليها ثم نجده بعد فترة أخرى قرارا بأسفار أخرى وحتى يومنا هذا الرؤية غير واضحة تماماً ..كما أوضحنا سالفاً أن القديس أثانسيوس المسمى حامى الإيمان وهو يعتبر عمود وفخر كنيسة الأقباط الأرثوذكس لم يكن يؤمن من بين الأسفار القانونية الثانية المسماة بالأبوكريفا إلا سفر باروخ ورسالة إرميا فهو لا يؤمن بسفرا المكابيين الأول والثانى ولاحكمة سليمان ولاحكمة يسوع بن سيراخ ولا أستير ولا يهوديت ولا طوبيت فهو يقول عنها أنها خارج القانون( ولأجل الدقة المتناهية أضيف أنا أيضاً هنا كتباً لم يشملها القانون لكن الآباء حددوا قراءتها للمنضمين إلينا حديثاً ) العهد القديم كما عرفته كنيسة الأسكندرية- دار مجلة مرقس – صفحة رقم 60ويستمر الإضطراب وعدم وضوح الرؤية بالنسبة لتحديد أسفار الكتاب المقدس بعد أثناسيوس ويظهر ذلك فى كتاب المجموع الصفوى لإبن العسال الذى جمع قوانين الكنيسة يورد قوانين الرسل " المفروض أن رسل المسيح سلموها لأكلمندس تلميذ بطرس الرسول لكى يوصلها إلى سائر المؤمنين "ففى القانون الثمانين وما يليه يقول (( الكتب الإلهية المأمور بقبولها فى البيعة المقدسة الكتب التى يتخذها المؤمنون فى الكنيسة " كتب عتيقة " التوراة خمسة أسفار –يشوع بن نون كتاب واحد – سفر القضاة كتاب واحد – كتاب راعوث – كتاب يهوديت – أسفار الملوك الأربعة : الأول والثانى كتاب , والثالث والرابع كتاب . سفر الأيام كتابان ( دبرى أيامين ) كتابان لعزره الكاتب ( كما فى الترجمة السبعينية) . أستير كتاب . أيوب كتاب مزامير داؤد كتاب – حكمة سليمان خمسة كتب الأمثال قوهلت سبح التسابيح – الحكمة – حكمة باعوز .كتب الأنبياء " الستة عشر .. وخارجاً عن ذلك حكمة يشوع بن شيراخ لتعليم الأطفال وأيضاً كتاب يوسف بن كربون وهو كتاب المقابيين ))(( كنيسة روما ))انقل لك من كتب التراث لكنيسة الأقباط الأرثوذكس وهو كتاب ( المجموع الصفوى لإبن العسال )حيث إن مؤلف هذا الكتاب كما يقول جرجس فيلوثاؤس الذي قام بنشر هذا الكتاب يٌعد من أكبر معلمي الكنيسة المصرية في المقدمةوهو يٌعرف القاري بأولاد العسال ولذلك فإن هذا الكتاب يعتبر حجة وقد أورد القانون رقم 85 المنسوب للرسل والذي يتكلم عن الأسفار المقدسة التي يقبلها الروم فيقول(( إن الكتاب العنيرة والمقدسة التي يجب أن تكون لكم جميعكم كليروسية وعوام - أما التي لعهد العتيق فإنها لموسي خمس .. " وقال أسفار موسي وقال أسفار الأنبياء ثم قال " .. ولحزقيال واحد ولدانيال واحد والبقية وللمكابين ثلاثة أسفار وليكن في علمكم أيضاً بأن يتعلم أحداثكم حكمة إبن شيراخ الجزيرة المعرفة والأدب ... "وبعد ذلك تكلم عن العهد الجديد ذكر الأناجيل ورسائل بولس وبطرس ويوحنا والرؤيا والأعمال ويعقوب حتي وصل إلي"... وكتاب أعمالنا نحن الرسل ولإكلمندس رسالتان ووصيا الرسل التي أوصوا بها لكم أيها الاساقفة بواسطتي أنا إكلمنطس في ثمانية كتب التي لا ينبغي إشتارها لأجل الأموار السرية التي تحويها ))من كتاب المجمع الصفوي لإبن العسال – مؤسسة مينا للطباعة – الجزء الأول – صفحة 13.14ومن الطبع أن المسيحيين الآن لا يوجد بين أيديهم سفر مكابين الثالثوهل يوجد الآن أكلمندس الأولي والثانيةآين السفر المسمي وصايا الرسلما بين أيديكم الآن"رسالة يهوذا "فلماذا حذفوها الروم من كتابهم بناء علي وصايا الرسل التي إستلموها من التقليد المقدسما بين أيديكم الآن"رؤيا يوحنا اللاهوتي" فلماذا حذفوها الروم من كتابهم بناء علي وصايا الرسل التي إستلموها من التقليد المقدسما بين أيديكم الآن "سفر باروخ"فلماذا حذفوها الروم من كتابهم بناء علي وصايا الرسل التي إستلموها من التقليد المقدسما بين أيديكم الآن " سفر يهوديت "فلماذا حذفوها الروم من كتابهم بناء علي وصايا الرسل التي إستلموها من التقليد المقدسما بين أيديكم الآن " سفر طوبيا "فلماذا حذفوها الروم من كتابهم بناء علي وصايا الرسل التي إستلموها من التقليد المقدس( الكنيسة الأثيوبية )أما الكنيسة الأثيوبية تؤمن بأسفار كثيرة وتقول دائرة المعارف الكتابية تحت إسم ( إثيوبيا ) صفحة 83.82" يتكون الكتاب المقدس الحبشي من 46 سفراً في العهد القديم ، 35 سفراً في العهد الجديد فعلاوة على الأسفار القانونية ( المعترف بها ) ، فإنهم يقبلون راعي هرماس وقوانين المجامع ورسائل أكليمندس والمكابيين وطوبيا ويهوديت والحكمة ويشوع بن سيراخ وباروخ وأسفار أسدراس الأربعة ، وصعود إشعياء وسفر آدم ويوسف بن جوريون وأخنوخ واليوبيل "فهل أنتم تؤمنون بالأسفار هذه : الراعى لهرماس – قوانين المجامع – رسائل أكلمندس – وأسفار أسدراس الأربعة وصعود إشعياء وسفر آدم وسفر يوسف بن جوريون وسفر أخنوخ وسفر اليوبيل .( الكنيسة البروتستانتية )فإن الكنيسة البروتستانتية لا تؤمن بالأسفار التالية ( طوبيا – يهوديت – تتمة سفر استير – حكمة سليمان – يشوع بن سيراخ – باروخ – تتمة سفر دانيال – المكابين الأول – المكابينالثانى )فإن البروتستانت يتهمون الأرثوذكس والكاثوليك بأنهم حرفوا الكتاب المقدس بالزيادة والأشنع من ذلك أنهم أعلنوا أن هذه الزيادات بكتاب الأرثوذكس والكاثوليك عبارة عن خرافات وأرى أنه من اللازم أن أنقل كلامهم حرفياً نأخذمثلاً رأى الدكتور منيس عبد النور راعى الكنيسة الإنجيلية بقصر الدوبارة يقول" فى أسفار الأبوكريفا أخطاء عقائدية فيبدأ طوبيا قصته بأن طوبيا صاحب فى رحلته ملاكاً اسمه روفائيل ومعهما كلبوذكر خرافات مثل قوله إنك إن أحرقت كبد الحوت ينهزم الشيطان ( طوبيا 6/19) ونادى بتعاليم غريبة منها أن الصدقة تنجى من الموت وتمحو الخطايا ( 4/11 . 12/9 ) وأباح الطلعة وهى عادة وثنية الأصل وهى أمور تخالف ماجاء فى أسفار الكتاب المقدس القانونية .. وجاء فى 2 مكابيين 12: 43- 46 أن يهوذا المكابى جمع تقدمه مقدارها ألفاً درهم من الفضة أرسلها إلى أورشليم ليقدم ذبيحة عن الخطية "وكان من أحسن الصنيع وأتقاه لإعتقاده قيامة الموتى .. وهو رأى مقدس تقوى ولهذا قدم كفارة عن الموتى ليحلوا من الخطية " مع إن الأسفار القانونية تعلم عكس ذلك .. فى أسفار الأبوكريفا أخطاء تاريخية منها أن نبو بلاس دمر نينوى ( طوبيا14/6 ) مع أن الذى دمرها هو نبوخذنصر وقال إن سبط نفتالى سُبى وقت تغلث فلاسر فى القرن الثامن ق.م , بينما يقول التاريخ إن السبى فى القرن التاسع ق.م , وقت شلمنأصر وقال طوبيا إن سنحاريب ملك مكان أبيه شلمنأصر (1/18) مع أن والد سنحاريب هو سرجون . وجاء فى يشوع 49/18 أن عظام يوسف بن يعقوب " إفتقدت وبعد موته تنبأت "كتاب شبهات وهمية حول الكتاب المقدس منيس عبد النور صفحة 20![]()









رد مع اقتباس
المفضلات