2- البابا شنوده يصرح ينادى ببقاء الخطيئه الاصليه ولكن بطريقه مضحكه


كلنا نعلم ان اجرة الخطيئه هي الموت ولكي تغفر الخطيئه الاصليه لابد ان يموت شخص غير محدود لغفران الخطيئه ,,, ونعلم جميعنا ان الابن هو الذي نزل وتجسد بأنسان لكي يموت ويغفر الخطيئه

والسؤال الان هل مات الابن عندما نزل من السماء لكي يغفر خطايا العالم ؟؟ ( ولا نزل وطلع ع الفاضي ) ؟

اولا : للاجابه علي هذا السؤال يجب ان نتذكر شئ هام جدا ان الابن عندما تجسد تغير الى طبيعتين في طبيعه واحده طبيعه بشريه وطبيعه ناسوتيه

ولابد ان يموت اى منهما لغفران الخطيئه ,,, فمن الذي مات ؟؟

هل اللاهوت ( الطبيعه الالهيه ) ام الناسوت ( الطبيعه البشريه )؟

والاجابه المضحكه من البابا شنوده يقول

اولا: هل مات اللاهوت ؟

الاجابه من البابا شنوده في كتاب بدع حديثه يقول ان الله غير قابل للموت




وايضا يقول البابا شنوده ان من المستحيل ان تموت الكلمه في كتاب بدع حديثه صفحه 151




اذن الكلمه لم تموت لفداء البشريه .

اذن من الذي مات هل الناسوت ,, الطبيعه البشريه ؟؟

يقول البابا شنوده في كتاب بدع حديثه

ان الطبيعه البشريه لم تموت علي الصليب ولم تشترك في عمل الفداء لانها غير كافيه للخلاص

1



وايضا



وايضا



وايضا





اذن الطبيعه البشريه لم تموت ايضا علي الصليب


اذن من كلام البابا شنوده من مات علي الصليب ليس اللاهوت لانه غير قابل للموت ولا الناسوت لانه لا يمكن ان يشارك اللاهوت في الخلاص وبالاضافه انه يغر كافي لغفران الخطيئه وعليه فالخطيئه الاصليه لم تغفر حتي الان

اومال يسوع نزل عمل ايه بس؟



الخلاصه :

الخطيئه الاصليه لم تغفر حتي الان بسبب ان الفادى لم يموت علي الصليب