ســـــــــــــــلام المسيح.



[QUOTE] أنت معذور يا ضيفنا العزيز فأنا لو جاء لي متخصص في الفيزياء وكلمني عن جمع المتناقضات هبَلِم أمامه فعلم الحديث بحر يحتاج تخصص ودراسة .
أنا أبسط لك الكلام مع أنني بينت سابقاً لا مانع من التكرار لأننا نريد بك الخير ونسأل الله ان يهديك .

انت نقلت تضعيف الشيخ الوادعي لرواية معمر وانها شاذة وانا قلتلك انه بنى هذا الكلام على كلام البيهقي مع ان البيهقي صحح الحديث , طيب ما الفرق ؟

الشيخ الوادعي حكم على رواية معمر وحدها .
ووبالنظر لرواية عكرمة وحدها مرسلة .
ورواية أخرى لجابر عن عبد بن حميد في مسنده بها ضعف خفيف .
وطرق أخرى ذكرها ابن كثير في البداية والنهاية والبيهقي أيضاً .

ربما كل رواية بذاتها بها ضعف لكن لو ضممناهم معاً ورجعنا للقاعدة العلمية الموجودة في موقع الدرر السنية :
" الحكم على إسناد الحديث (صحةً أو ضعفاً) أو على رجاله (توثيقاً أو تجريحاً) ليس بالضرورة حكماً نهائياً على متن الحديث، فبعض العلماء يحكم على إسناد ما بالضعف فلا ينبغي أن يعمّم هذا الحكم على الحديث فقد يكون له إسناد آخر نظيف، أو قد يكون لهذا السند الضعيف من الشواهد والمتابعات ما يتقوى بها ويرتقي "

يعني ممكن حضرتك تمسك عود ضعيف هيتكسر بسهولة لكن لما تجيب عليه عود كمان حتى لو ضعيف زيه ولكن سيقويه وعود أخر وأخر وأخر يزداد قوة .

لذلك قال البيهقي لما جمع الأسانيد :
" وكل ذلك يؤكد بعضه بعضا "

أعتقد أنك لن تجد تبسيط وشرح أكثر من ذلك :)
أما صاحبك المثقف المصري هذا فكلامه يدل على أنه غير مثقف ولا يعنينا كثيراً فالقرآن والسنة ثوابت لا يؤخذ منها ولا يرد وإنما يقول ذلك لغشاوة على عينه مع أن الحق أبلج أو لجهل مدقع وكلاهما مر .

أنا أعتقد بعد التبسيط السابق سيتضح لك الأمر لو أنك منصفاً المشكلة يا ضيفنا انك وغيرك لا تتعامل مع الاسلام إلا بطريقة التصادم لذلك أنت لا تعرف عن الاسلام شيئاً إلا رطوش وبعض الأشياء التي تظن أنك تستطيع بها أن تحارب الاسلام وهذا لن يحدث بكل يقين :)

نصيحتي لك أن تتعرف على الاسلام من أصوله وأنا أراهنك أنك ستعلن إسلامك في شهر من دراسة متأنية .

ندخل في الموضوع :

[/QUOTE]
اخ حمزة ادخل على اسلام ويب لكى تعرف ماذا قالوا عن هذا الحديث
رقم الحديث: 532
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ، قَالَ : أَنْبَأَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الصَّنْعَانِيُّ بِمَكَّةَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، قَالَ : أَنْبَأَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ أَيُّوبَ السَّخْتِيَانِيِّ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا : " أَنَّ الْوَلِيدَ بْنَ الْمُغِيرَةِ ، جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَرَأَ عَلَيْهِ الْقُرْآنَ فَكَأَنَّهُ رَقَّ لَهُ ، فَبَلَغَ ذَلِكَ أَبَا جَهْلٍ ، فَأَتَاهُ ، فَقَالَ : يَا عَمِّ ، إِنَّ قَوْمَكَ يَرَوْنَ أَنْ يَجْمَعُوا لَكَ مَالا ، قَالَ : لِمَ ؟ قَالَ : لِيُعْطُوكَهُ فَإِنَّكَ أَتَيْتَ مُحَمَّدًا لِتَعْرِضَ لِمَا قِبَلَهُ ، قَالَ : قَدْ عَلِمَتْ قُرَيْشٌ أَنِّي مِنْ أَكْثَرِهَا مَالا ، قَالَ : فَقُلْ فِيهِ قَوْلا يَبْلُغُ قَوْمَكَ أَنَّكَ مُنْكِرٌ لَهُ أَوْ أَنَّكَ كَارِهٌ لَهُ ، قَالَ : وَمَاذَا أَقُولُ ؟ فَوَاللَّهِ مَا فِيكُمْ رَجُلٌ أَعْلَمَ بِالأَشْعَارِ مِنِّي ، وَلا أَعْلَمَ بِرَجَزِهِ وَلا بِقَصِيدَتِهِ مِنِّي ، وَلا بِأَشْعَارِ الْجِنِّ ، وَاللَّهِ مَا يُشْبِهُ الَّذِي يَقُولُ شَيْئًا مِنْ هَذَا ، وَوَاللَّهِ ، إِنَّ لِقَوْلِهِ الَّذِي يَقُولُ حَلاوَةً ، وَإِنَّ عَلَيْهِ لَطَلاوَةً وَإِنَّهُ لَمُثْمِرٌ أَعْلاهُ ، مُغْدِقٌ أَسْفَلُهُ ، وَإِنَّهُ لَيَعْلُو وَمَا يُعْلا ، وَأَنَّهُ لَيَحْطِمُ مَا تَحْتَهُ ، قَالَ : لا يَرْضَى عَنْكَ قَوْمُكَ حَتَّى تَقُولَ فِيهِ ، قَالَ : فَدَعْنِي حَتَّى أُفَكِّرَ فِيهِ ، فَلَمَّا فَكَّرَ ، قَالَ : هَذَا سِحْرٌ يُؤْثَرُ يَأْثُرُهُ عَنْ غَيْرِهِ ، فَنَزَلَتْ : ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا سورة المدثر آية 11 . هَكَذَا حَدَّثَنَاهُ مَوْصُولا ، وَفِي حَدِيثِ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، قَالَ : جَاءَ الْوَلِيدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ لَهُ : اقْرَأْ عَلَيَّ ، فَقَرَأَ عَلَيْهِ : إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ سورة النحل آية 90 ، قَالَ : أَعِدْ ، فَأَعَادَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : وَاللَّهِ إِنَّ لَهُ لَحَلاوَةً ، وَإِنَّ عَلَيْهِ لَطَلاوَةً ، وَإِنَّ أَعْلاهُ لَمُثْمِرٌ ، وَإِنَّ أَسْفَلُهُ لَمُغْدِقٌ وَمَا يَقُولُ هَذَا بَشَرٌ " ، وَهَذَا فِيمَا . رَوَاهُ يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ الْقَاضِي ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ حَرْبٍ ، عَنْ حَمَّادٍ ، هَكَذَا مُرْسَلا . وَكَذَلِكَ رَوَاهُ مَعْمَرٌ ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ مَنْصُورٍ ، عَنْ عِكْرِمَةَ مُرْسَلا . وَرَوَاهُ أَيْضًا : مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، عَنْ أَبِيهِ ، فَذَكَرَهُ أَتَمَّ مِنْ ذَلِكَ مُرْسَلا ، وَكُلُّ ذَلِكَ يُؤَكِّدُ بَعْضُهُ بَعْضًا .

الحكم المبدئي: إسناده ضعيف ويحسن إذا توبع.
http://www.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?indexstartno=0&hflag=1&pid=14375 4&bk_no=681&startno=0

رقم الحديث: 533


(حديث موقوف) وَأَنْبَأَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ ، عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ ، قَالَ : حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي مُحَمَّدٍ ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ ، أَوْ عِكْرِمَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ : " أَنَّ الْوَلِيدَ بْنَ الْمُغِيرَةِ اجْتَمَعَ وَنَفَرٌ مِنْ قُرَيْشٍ وَكَانَ ذَا سِنٍّ فِيهِمْ ، وَقَدْ حَضَرَ الْمَوْاسِمَ ، فَقَالَ : إِنَّ وُفُودَ الْعَرَبِ سَتَقْدَمُ عَلَيْكُمْ فِيهِ ، وَقَدْ سَمِعُوا بِأَمْرِ صَاحِبِكُمْ هَذَا ، فَأَجْمِعُوا فِيهِ رَأْيًا وَاحِدًا وَلا تَخْتَلِفُوا ، فَيُكَذِّبُ بَعْضُكُمْ بَعْضًا ، وَيَرُدُّ قَوْلَ بَعْضِكُمْ بَعْضًا ، فَقَالُوا : فَأَنْتَ يَا أَبَا عَبْدِ شَمْسٍ ، فَقُلْ ، وَأَقِمْ لَنَا رَأْيًا نَقُومُ بِهِ ، فَقَالَ : بَلْ أَنْتُمْ فَقُولُوا أَسْمَعْ ، فَقَالُوا : نَقُولُ كَاهِنٌ ، فَقَالَ : مَا هُوَ بِكَاهِنٍ ، لَقَدْ رَأَيْتُ الْكُهَّانَ فَمَا هُوَ بِزَمْزَمَةِ الْكُهَّانِ ، فَقَالُوا : نَقُولُ : مَجْنُونٌ ، فَقَالَ : مَا هُوَ بِمَجْنُونٍ وَلَقَدْ رَأَيْنَا الْجُنُونَ ، وَعَرَفْنَاهُ فَمَا هُوَ بِخَنْقِهِ وَلا تَخَالُجِهِ وَلا وَسْوَسَتِهِ ، قَالَ : فَنَقُولُ : شَاعِرٌ ، قَالَ : فَمَا هُوَ بِشَاعِرٍ قَدْ عَرَفْنَا الشِّعْرَ : بِرَجَزِهِ ، وَهَزَجِهِ ، وَقَرِيضِهِ ، وَمَقْبُوضِهِ ، وَمَبْسُوطِهِ ، فَمَا هُوَ بِالشِّعْرِ ، قَالُوا : فَنَقُولُ : سَاحِرٌ ، قَالَ : فَمَا هُوَ بِسَاحِرٍ ، قَدْ رَأَيْنَا السُّحَارَ وَسِحْرَهُمْ ، فَمَا هُوَ بِنَفْثِهِ وَلا عُقَدِهِ ، فَقَالُوا : مَا نَقُولُ يَا أَبَا عَبْدِ شَمْسٍ ؟ قَالَ : وَاللَّهِ ، إِنَّ لِقَوْلِهِ حَلاوَةً ، وَإِنَّ أَصْلَهُ لَغَدِقٌ وَإِنَّ فَرْعَهُ لَجَنًا ، فَمَا أَنْتُمْ بِقَائِلِينَ مِنْ هَذَا شَيْئًا إِلا عُرِفَ أَنَّهُ بَاطِلٌ ، وَإِنَّ أَقْرَبَ الْقَوْلِ لأَنْ تَقُولُوا : سَاحِرٌ فَتَقُولُوا : هُوَ سَاحِرٌ يُفَرِّقُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَبَيْنَ أَبِيهِ ، وَبَيْنَ الْمَرْءِ وَبَيْنَ أَخِيهِ ، وَبَيْنَ الْمَرْءِ وَبَيْنَ زَوْجَتِهِ ، وَبَيْنَ الْمَرْءِ وَعَشِيرَتِهِ ، فَتَفَرَّقُوا عَنْهُ بِذَلِكَ ، فَجَعَلُوا يَجْلِسُونَ لِلنَّاسِ حِينَ قَدِمُوا الْمَوْسِمَ ، لا يَمُرُّ بِهِمْ أَحَدٌ إِلا حَذَّرُوهُ إِيَّاهُ ، وَذَكَرُوا لَهُمْ مِنْ أَمْرِهِ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي الْوَلِيدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ وَذَلِكَ مِنْ قَوْلِهِ : ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا سورة المدثر آية 11 إِلَى قَوْلِهِ سَأُصْلِيهِ سَقَرَ سورة المدثر آية 26 ، وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي النَّفَرِ الَّذِينَ كَانُوا مَعَهُ ، وَيَصِفُونَ لَهُ الْقَوْلَ فِي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فِيمَا جَاءَ بِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ : الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْءَانَ عِضِينَ سورة الحجر آية 91 أَيْ أَصْنَافًا فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ سورة الحجر آية 92 أُولَئِكَ النَّفَرُ الَّذِينَ يَقُولُونَ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِمَنْ لَقُوا مِنَ النَّاسِ ، قَالَ : وَصَدَرَتِ الْعَرَبُ مِنْ ذَلِكَ الْمَوْسِمِ بِأَمْرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَانْتَشَرَ ذِكْرُهُ فِي بِلادِ الْعَرَبِ كُلِّهَا " .

http://www.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?indexstartno=0&hflag=1&pid=14375 4&bk_no=681&startno=1

رقم الحديث: 534


(حديث موقوف) أَنْبَأَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَحْمَدُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يُونُسُ ، عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ ، أَظُنُّهُ عَنْ شَيْخٍ مِنْ أَهْلِ مِصْرَ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : " قَامَ النَّضْرُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ كَلْدَةَ بْنِ عَلْقَمَةَ بْنِ عَبْدِ مَنَافِ بْنِ عَبْدِ الدَّارِ بْنِ قُصَيٍّ ، فَقَالَ : يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ ، إِنَّهُ وَاللَّهِ لَقَدْ نَزَلَ بِكُمْ أَمْرٌ مَا ابْتُلِيتُمْ بِمِثْلِهِ ، لَقَدْ كَانَ مُحَمَّدٌ فِيكُمْ غُلامًا حَدَثًا أَرْضَاكُمْ فِيكُمْ وَأَصْدَقَكُمْ حَدِيثًا ، وَأَعْظَمَكُمْ أَمَانَةً حَتَّى إِذَا رَأَيْتُمْ فِي صُدْغَيْهِ الشَّيْبَ ، وَجَاءَكُمْ بِمَا جَاءَكُمْ ، قُلْتُمْ : سَاحِرٌ ، لا وَاللَّهِ مَا هُوَ بِسَاحِرٍ ، قَدْ رَأَيْنَا السَّحَرَةَ وَنَفْثَهُمْ وَعَقْدَهُمْ ، وَقُلْتُمْ : كَاهِنٌ ، لا وَاللَّهِ مَا هُوَ بِكَاهِنٍ ، قَدْ رَأَيْنَا الْكَهَنَةَ وَحَالَهُمْ ، وَسَمِعْنَا سَجْعَهُمْ ، وَقُلْتُمْ : شَاعِرٌ ، لا وَاللَّهِ مَا هُوَ بِشَاعِرٍ : لَقَدْ رَأَيْنَا الشِّعْرَ وَسَمِعْنَا أَصْنَافَهُ كُلَّهَا هَزَجَهُ ، وَرَجَزَهُ وَقَرِيضَهُ ، وَقُلْتُمْ : مَجْنُونٌ ، وَلا وَاللَّهِ مَا هُوَ بِمَجْنُونٍ لَقَدْ رَأَيْنَا الْجُنُونَ فَمَا هُوَ بِخَنْقِهِ وَلا وَسْوَسَتِهِ وَلا تَخْلِيطِهِ ، يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ ، انْظُرُوا فِي شَأْنِكُمْ ، فَإِنَّهُ وَاللَّهِ لَقَدْ نَزَلَ بِكُمْ أَمْرٌ عَظِيمٌ ، وَكَانَ النَّضْرُ مِنْ شَيَاطِينِ قُرَيْشٍ ، وَمِمَّنْ كَانَ يُؤْذِي رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَيَنْصِبُ لَهُ الْعَدَاوَةَ " .



الحكم المبدئي: إسناد ضعيف فيه أبو عبد الرحمن السلمي وهو ضعيف الحديث



ارجو ان تراجع هذا اللينك عزيزى









[QUOTE]
قال الخطابي انه إنزعج مما انزعج ؟
إنزعج من كفره لما فهم الحجة والفهم دليل على حسن البيان الذي تلقاه فلما سمع القرآن بإنصاف أسلم .
بدليل الرواية الأخرى وهي عند البخاري وغيره قال جبير :
" سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في المغرب بالطور ، وذلك أول ما وقر الإيمان في قلبي "

وفي رواية أخرى عند الخطيب في التاريخ (3/256) قال :
" فكأنما تصدع قلبي حين سمعت القرآن "

وهذا دليل على جزل الكلام وسحر البيان فلو كان كلاماً ركيكاً ما تأثر له هذا الرجل ولكن قلبه تصدع قلبه خشوعاً واطمئن بالإيمان وهذا تجده في كتاب الله عز وجل :
[/QUOTE]

حبيبى لا علاقة الانزعاج بالذهول الذهول هو القلق كما مكتوب فى المعاجم انة لا يتفق على راى فهل اتفق على الاذهال هو حبيبى لم اجد ما يشير ان الرجل اعلن زهوله او انبهاره بالقران بل اسلم بعد ان اطعمه ابا بكر و قبل حتى ان يقرا عليه احد القران ! كتاب المغازى :
5499 ( 5 ) في أذى قريش للنبي صلى الله عليه وسلم وما لقي منهم

( 1 ) حدثنا أبو بكر قال : حدثنا علي بن مسهرعن الأجلح عن الذيال بن حرملة عن جابر بن عبد اللهقال : اجتمعت قريش يوما فقالوا : انظروا أعلمكم بالسحر والكهانة والشعر ، فليأت هذا الرجل الذي فرق جماعتنا وشتت أمرنا وعاب ديننا فليكلمه ولينظر ماذا يرد عليه ، فقالوا : ما نعلم أحدا غير عتبة بن ربيعة ، فقالوا : أنت يا أبا الوليد ، فأتاه عتبة فقال : يا محمد أنت خير أم عبد الله ؟ فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال : أنت خير أم عبد المطلب ؟ فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : إن كنت تزعم أن هؤلاء خير منك فقد عبدوا الآلهة التي عبتها ، وإن كنت تزعم أنك خير منهم فتكلم حتى نسمع قولك ، إنا والله ما رأينا سخلة قط أشأم على قومه منك ، فرقت جماعتنا وشتت أمرنا وعبت ديننا وفضحتنا في العرب حتى لقد طار فيهم أن في قريش ساحرا ، وأن في قريش كاهنا ، والله ما ننتظر إلا مثل صيحة الحبلى أن يقول بعضنا لبعض بالسيوف حتى نتفانى أيها الرجل ، إن كان إنما بك الباءة فاختر أي نساء قريش ونزوجك عشرا ، وإن كان إنما بك الحاجة جمعنا لك حتى تكون أغنى قريش رجلا واحدا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أفرغت ؟ قال : نعم ، فقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم : بسم الله الرحمن الرحيم حم تنزيل من الرحمن الرحيمحتى بلغ فإن أعرضوا فقل أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمودفقال عتبة : حسبك حسبك ما عندك غير هذا ؟ قال : لا ، فرجع إلى قريش فقالوا : ما وراءك ؟ قال : ما تركت شيئا أرى أنكم تكلمونه به إلا وقد كلمته به ، [ ص: 441 ] فقالوا : فهل أجابك ؟ قال : نعم ، قال : لا والذي نصبها بينة ما فهمتشيئا مما قال غير أنه أنذركم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود ، قالوا : ويلك يكلمك رجل بالعربية لا تدري ما قال ، قال : لا والله ما فهمت شيئا مما قال غير ذكرالصاعقة .

http://www.islam.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=5499&idto=5499&bk_no=10&ID =5052




كتاب علامات النبوة
بَابٌ : فِي مَا صَبَرَ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى

http://www.islam.net/hadith/display_hbook.php?bk_no=4170&pid=557647&hid=1118

رقم الحديث: 1118
(حديث مرفوع) حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ ، عَنِ الأَجْلَحِ ، عَنِ الذَّيَّالِ بْنِ حَرْمَلَةَ الأَسَدِيِّ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِقَالَ : اجْتَمَعَتْ قُرَيْشٌ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا فَقَالُوا : انْظُرُوا أَعْلَمَكُمْ بِالسِّحْرِ وَالَكَهَانَةِ وَالشِّعْرِ فَلْيَأْتِ هَذَا الرَّجُلَ الَّذِي قَدْ فَرَّقَ جَمَاعَتَنَا وَشَتَّتَ أَمْرَنَا وَعَابَ دِينَنَا فَلْيُكَلِّمْهُ وَلْيَنْظُرْ مَا يَرُدُّ عَلَيْهِ . قَالُوا : مَا نَعْلَمُ أَحَدًا غَيْرَ عُتْبَةَ بْنَ رَبِيعَةَ . قَالُوا : أَنْتَ يَا أَبَا الْوَلِيدِ فَأَتَاهُ عُتْبَةُ فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ أَنْتَ خَيْرٌ أَمْ عَبْدُ اللَّهِ ؟ فَسَكَتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . فَقَالَ : أَنْتَ خَيْرٌ أَمْ عَبْدُ الْمُطَّلِبِ ؟ فَسَكَتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . قَالَ : فَإِنْ كُنْتَ تَزْعُمُ أَنَّ هَؤُلاءِ خَيْرٌ مِنْكَ فَقَدْ عَبَدُوا الآلِهَةَ الَّتِي عِبْتَ ؛ وَإِنْ كُنْتَ تَزْعُمُ أَنَّكَ خَيْرٌ مِنْهُمْ فَتَكَلَّمَ حَتَّى نَسْمَعَ قَوْلَكَ إِنَّا وَاللَّهِ مَا رَأَيْنَا سَخْلَةً قَطُّ أَشْأَمَ عَلَى قَوْمِكَ مِنْكَ فَرَّقْتَ جَمَاعَتَنَا ، وَشَتَّتَ أَمْرَنَا ، وَعِبْتَ دِينَنَا ، فَفَضَحْتَنَا فِي الْعَرَبِ حَتَّى لَقَدْ طَارَ فِيهِمْ أَنَّ فِي قُرَيْشٍ سَاحِرًا وَأَنَّ فِي قُرَيْشٍ كَاهِنًا . وَاللَّهِ مَا نَنْتَظِرُ إِلا مِثْلَ صَيْحَةَ الْحُبْلَى بِأَنْ يَقُومَ بَعْضُنَا لِبَعْضٍ بِالسُّيُوفِ حَتَّى نَتَفَانَى . أَيُّهَا الرَّجُلُ إِنْ كَانَ إِنَّمَا بِكَ حَاجَةٌ جَمَعْنَا لَكَ حَتَّى تَكُونَ أَغْنَى قُرَيْشٍ رَجُلا وَإِنْ كَانَ إِنَّمَا بِكَ الْبَاءَةُ فَاخْتَرْ أَيَّ نِسَاءِ قُرَيْشٍ شِئْتَ وَنُزَوِّجُكَ عَشْرًا . فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَفَرَغْتَ " ؟ قَالَ : نَعَمْ . قَالَ : فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ حم {1} تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {2} سورة فصلت آية 1-2 . حَتَّى بَلَغَ : فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنْذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ سورة فصلت آية 13 . فَقَالَ عُتْبَةُ : حَسْبُكَ حَسْبُكَ مَا عِنْدَكَ غَيْرُ هَذَا . " لا " . فَرَجَعَ إِلَى قُرَيْشٍ فَقَالُوا : مَا وَرَاءَكَ ؟ فَقَالَ : مَا تَرَكْتُ شَيْئًا أَرَى أَنَّكُمْ تُكَلِّمُونَهُ بِهِ إِلا كَلَّمْتُهُ . قَالُوا : هَلْ أَجَابَكَ ؟ قَالَ : نَعَمْ وَالَّذِي نَصَّبَهَا بِنْيَةً مَا فَهِمْتُ شَيْئًا مِمَّا قَالَ غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ : " أَنْذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ سورة فصلت آية 13 " . قَالُوا : وَيْلُكَ . يُكَلِّمُكَ رَجُلٌ بِالْعَرَبِيَّةِ وَلا تَدْرِي مَا قَالَ . قَالَ : لا وَاللَّهِ مَا فَهِمْتُ شَيْئًا مِمَّا قَالَ غَيْرَ ذِكْرِ الصَّاعِقَةِ .




و جاء فى تفسير ابن كثيرلتلك الاية :

{بسم الله الرحمن الرحيم, حم تنزيل من الرحمن الرحيم ـ حتى بلغ ـ فإن أعرضوا فقل أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود} فقال عتبة حسبك حسبك ما عندك غير هذا, فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم «لا» فرجع إلى قريش فقالوا ما وراءك ؟ قال ما تركت شيئاً أرى أنكم تكلمون به إلا كلمته, قالوا فهل أجابك ؟ قال لا والذي نصبها بنية ما فهمت شيئاًمما قاله غير أنه أنذركم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود, قالوا ويلك يكلمك الرجل بالعربية لا تدري ما قال ؟ قال لا والله ما فهمت شيئاً مما قال غير ذكرالصاعقة.

الرجل لم يفهم شيئا من القرآن .؟
فهل نعتبر ممكن هذا اذهال .؟!!!!!!!يا اخ حمزة .


لو كــــان بة اذهال لم يكن هجروة تركوة هل تنكر يا اخ حمزة ان المسلمون هجروا القرآن .؟



شكــــــــــــــرأ