فوالله جاك عمره ما سينسى الواقع الأليم والبارودي حينما مسحوا به مرحاضه
ما شاء الله ..
فينك يا واقع يا أليم تيجي وتقرأ ، مازالت صفعاتنا تصم الآذان ، كانت أيام والله يا أليم .


بارك الله فيك يا إدريسي