.
هوا كدا بالضبطد/احمد
اما انك رددت دون ان تقرا ما تم شرحه لحضرتك كاملا
او انك تعارض لمجرد المعارضة؟
يعني حضرتك عاوز تقول بأن المسلم يشذ مع الأسير لكي يحرره !!!!عابر2011
سؤالى عن الرجال الكفار ما حال عفتهم وطريقتها؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أرى من خلال كلامك المعسول تلميحات رائحتها كريهة
لأن الواضح من اعتراضك بأنك تقبل الرق والعبودية في عقيدتك وتحاول بأن تضع الإسلام في نفس كفة المسيحية لمجرد بأنك تريد أن تنقض الإسلام من خلال أفكارك الخاصة بك متجاهلاً ما سبق شرحه من خلال الأخوة الكرام ... كما أنه لو تكلم الأخوة معك اكثر من مائة مرة فلن ترضى بغير أفكارك علماً بأنك لا تملك مثال واحد يؤيد فكركولكن ما زالت طريقة الاجابة هى التطرق للمسيحيات
مشكلتك بأن كرهك للإسلام أفقدك بصيرتك .. مفيش حاجة اسمها الإسلام حرم الرق .. لأن كلام حضرتك يدل على أنك صغير السن وملعوماتك الثقافية والسياسية ضئيلة جداً لأنه منذ خلق آدم إلى قيام الساعة نعلم بأن للحرب أسرى ، فلا تخترع لنا أفكار من دماغك تخالف طبيعة الحياة .ان كان الرق شئ سئ لهذه الدرجة
ارونى ماذا فعل الاسلام هل حرمه
لا
هل استنكره
لا
كما أن منع الرق غباء مستحكم لأن هذا يعني بأن المسلمين تعلنها لجميع أعدائهم بأن الإسلام يحرم أسرى الحرب وعليه تعالوا اقتلونا ومثلوا بأجسادنا واهتكوا أعراضنا لأننا لا نأسر مقاتل ............. دا كلام عقلاء ؟!!!!!!! دا جهل وتخلف لأنه يفتح علينا باب هتك أعراضنا وعجزنا في حماية أنفسنا وأطفالنا مِن مَن يؤمنوا بأن يسوع جاء ليغفر خطاياهم فيعبثوا وينشرون الفساد في الأرض وشمعة في الكنيسة أمام الأصنام وأيقونات يسوع غفرت خطاياه .
كما ان الحروب الموجهة ضد المسلمين تجعلهم دائماً في حالة حرب .. وأي حرب لها أسرى ، لذلك لو حدث هجوم حربي على أي دولة اسلامية فإذن لا شك في وجود أسرى وبذلك سيطبق عليهم التشريع الإسلامي .. رضى الأسرى أم لم يرضوا فهذا شأنهم .. فطالما أقدموا على محاربة المسلمين فهذا أعتراف غير مباشر من المعتدي بقبول تطبيق التشريع الإسلامي عليه لو تم أسره .
أما كون أنه من بين المعتدين نساء فهذا شأنهم لأن المقاتلة تعلم قانون المعتدى عليه قبل أن تعدي عليه .. وطالما أن هؤلاء النساء استعددن لهذه الحرب ضد المسلمين فمن المؤكد بأنهن قرأن عن الإسلام ويعلمون تماما بأن هناك تشريع إسلامي سيطبق على كل الأسرى من النساء... وبذلك هي وافقت على أن تُعرض نفسها لتكون أسيرة وبذلك هي وافقت بشكل غير مباشر على أن تكون أسيرة حرب في يد المسلمين ..... إذن فلتتحمل هي مسؤولية نفسها لأنها المعتدية .. فالأعتداء هو نظام حيواني والمعتدي عليه أن يتحمل عواقب همجيته .
وهوا بقى حضرتك جي تدافع عن الهمجية ؟ّ!!!!!
سبحان خالق العقول والأفهام
للأسف كلامك غير متزن ويدل على محدودية تفكيركبل كان طريقة لزيادة عدد النساء المباحات
تقولون تحرير رقبة
كان احدى صور الرفض
ان كان الاسلام يرفض الرق
لحرمه مثل الخمر والميسر لكنه تركها عائمة للرغبة المشار اليها
لماذا لم يحرم الرق
لماذا
لماذا
هل كان اصعب من تحريم الخمر؟؟؟؟؟
لأن الخمر عبارة عن زجاجة امامك .. ولكن الرق ينتج عن اعتداء حقير من أعداء المسلمين
إذن كلامك كله غلط .. لأن الخمر مثل الميسر ولكنهما ليسا مثل الرق
فالخمر والمسير رغبة وشهوة .. ولكن الرق نتاج حرب وهو حدث مفروض عليك رضيت أم أبيت لأنك لا تقدر على ترويض عدوك أو تمنعه من همجيته لأن المعتدي هدفه التخريب والإفساد وعليه يجب أن يكون رد فعلك ضده قاسي ليكون عبرة لكل من تسول له نفسه محاربة الإسلام لأن الله أعزنا بالإسلام فلا نقبل أن يلطمنا احد على خد فندير له الآخر .. كلامي مفهوم طبعاً
ياريت تفهم كلامك قبل أن تكتبه
للأسف كلامك خطأ .. لأن الحرب تعني أعتداء حربي من دولة على دولةالسبية فى الحرب
هل اذا قامت حرب بين المسلمين ومن تحكمون عليهم بكفر الان
هل ستسبون نسائهم وتستحلوا فروجهم ويكون قولكم
نساءهم حل لنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تتخيلون مدى 0000هذه الفعلة
تخيلوا ان يتم هذا مع احد يهمك امره لن اقول الى احد اقاربك حتى لا تثور ثورتكم
فأنا اعلم شناعة هذا المر
ها
ما شعورك وانت ترى انسانة تعرفها وتعرف ابناءها وزوجها ولك ان تتخيل انها اقرب من ذلك لك
وفعل بها ما تقولون انه عفه
ماشعورك؟؟؟
هل عندها ستحب دين هؤلاء المغتصبين
اسف للسؤال
ولكنه سؤال يؤرقنى فعلا
أما ما ذكرته جنابك اسمه تمرد وليس حرب
ولكن دعنا نعتبر في كلامك شبهة صحة .. لذلك نقول :- الأسرى هم ليسوا من عامة الشعب بل الأسرى هم من الجنود والمحاربين .
فلو الرجال المسيحيين المصريين حاولوا محاربة المسلمين المصريين فهذا يعني بأن قانون أسرى الحرب الإسلامي سيطبق عليكم رضيتم أم أبيتم .. فإن جلست رجالكم في بيوتهم للطبيخ وغسل المواعين (كما حدث في عهد الإحتلال الرومان وبطاركة الروم) ودفعتم بنساءكم وتجنيدهم ليصبحوا محاربين فلتتحملوا مسؤولية أنفسكم لأن القانون لا يحمي المغفلين .
اما الإسلام فيمنع ويحرم محاربة المسالمين نهائياً ولا يجوز أسرهم .
لقد اتهموا أعداء الإسلام الإسلام زوراً بأنه هو الذي شرع الرق، ولكن الحقيقة أنه لم يبتدع أو ينشيء الأسر والرق، ولكنه كان نظاماً موجوداً بالفعل وقت ظهور الإسلام ، وكانت منابع الرق متعددة بحق أو بباطل، بحرب أو بغير حرب، فقد يرتكب أحد جناية في حق الآخر ولا يقدر أن يعوضه فيقول: ” خذني عبداً لك ” ، أو ” خذ ابنتي جارية ” ، وآخر قد يكون مَديناً فيقول: خذ ابني عبداً لك أو ابنتي جارية لك “.
.
وكانت مصادر الرق – إذن – متعددة، ولم يكن للعتق إلا مصرف واحد. وهو إرادة السيد أن يعتق عبده أو يحرره.
.
ومعنى ذلك أن عدد الرقيق والعبيد كان يتزايد ولا ينقص؛ لأن مصادره متعددة وليس هناك إلا باب واحد للخروج منه، وعندما جاء الإسلام ووجد الحال هكذا أراد أن يعالج مشكلة الرق ويعمل على تصفيته. ومن سمات الإسلام أنه يعالج مثل هذه الأمور بالتدريج وليس بالطفرة؛ فألغي الإسلام كل مصادر الرق إلا مصدراً واحداً وهو الحرب المشروعة التي يعلنها الإمام أو الحاكم. وكل رق من غير الحرب المشروعة حرام ولا يجوز الاسترقاق من غير طريقها، وفي ذات الوقت، عدد الإسلام أبواب عتق العبيد، وجعله كفارة لذنوب كثيرة لا يكفر عنها ولا يغفرها سبحانه وتعالى إلا بعتق رقبة، بل إنه زاد على ذلك في الثواب الكبير الذي يناله من يعتق رقبة حبا في الله وإيماناً به فقال سبحانه وتعالى:{ فَلاَ ٱقتَحَمَ ٱلْعَقَبَةَ * وَمَآ أَدْرَاكَ مَا ٱلْعَقَبَةُ * فَكُّ رَقَبَةٍ }
[البلد: 11-13].
.
فإذا لم يرتكب الإنسان ذنباً يوجب عتق رقبة ولا أعتق رقبة بأريحية إيمانية، فإنه في هذه الحالة عليه أن يعامل الأسير معاملة الأخ له في الإسلام . فيقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه عنه سيدنا أبو ذَر رَضي الله عنه. ” إخوانكم خولكم جعلهم الله فتنة تحت أيديكم، فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه من طعامه وليلبسه من لباسه، ولا يكلفه ما يغلبه، فإن كلفه ما يغلبه فليعنه “.
.
إذن فقد ساوى هذا الحديث الشريف بين العبد والسي د، وألغي التمييز بينهما؛ فجعل العبد يلبس مما يلبس سيده ويأكل مما يأكل أو يأكل معه؛ وفي العمل يعينه ويجعل يده بيده، ولا يناديه إلا بـ ” يا فتاي ” أو ” يا فتاتي “.
.
إذن فالإسلام قد جاء والرق موجود وأبوابه كثيرة متعددة ومصرفه واحد؛ فأقفل الأبواب كلها إلا باباً واحداً، وفتح مصارف الرق حتى تتم تصفيته تماماً بالتدريج. وبالنسبة للنساء جاء التشريع السماوي في قول الله تعالى:
{ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ }
[النساء: 3].
.
وكان ذلك باباً جديداً من ابواب تصفية الرق؛ لأن الأمة إن تزوجت عبداً مثلها تظل على عبوديتها وأولادها عبيد، فإن أخذها الرجل إلى متاعه وأصبحت أم ولده يكون أولادها أحراراً، وبذلك واصل الإسلام تصفية الرق، وفي ذات الوقت أزاح عن الأنثى الكبت الجنسي الذي يمكن أن يجعلها تنحرف وهي بعيدة عن أهلها مقطوعة عن بيئتها، وترى حولها زوجات يتمتعن برعاية وحنان ومحبة الأزواج وهذه مسألة تحرك فيها العواطف، فأباح للرجل إن راقت عواطفهما لبعضهما أن يعاشرها كامرأته الحرة وأن ينجب منها وهي أمَة، وفي ذلك رفع لشأنها لأنها بالإنجاب تصبح زوجة، وفي ذات الوقت تصفية للرق.
.
إن هذه المسألة أثارت جدلاً كثيراً حول الإسلام، وقيل فيها كلام كله كذب وافتراء. والآن بعد أن ألغي الرق سياسيا بمعاهدات دولية انتهت إلى ذات المبادئ التي جاء بها الإسلام ولم يأتي بها أي دين اخر وهي تبادل الأسرى والمعاملة بالمثل. وهو مبدأ أول ما جاء، إنما جاء به الإسلام، فليس من المعقول أن يأخذ عدو لي أولادي يسخرهم عنده لما يريد، وأنا أطلق أولاده الأسرى عندي، ولكن المعاملة بالمثل فإن منّوا نُمنّ، وإن فدوا نفد.
.
ملحوظة :- الزواج في الإسلام لا يتم قهراً لأنه لا يجوز ويصبح باطل والأدلة كثيرة في السيرة النبوية الصحيحة .
متى 7: 3
وَلِمَاذَا تَنْظُرُ الْقَذَى الَّذِي فِي عَيْنِ أَخِيكَ، وَأَمَّا الْخَشَبَةُ الَّتِي فِي عَيْنِكَ فَلاَ تَفْطَنُ لَهَا؟
فلاَ تَدِينُوا لِكَيْ لاَ تُدَانُوا
المفضلات