لقد كانت حفرة للرافضي حتى أنه من أثر الصدمة أصيب بالإنفصام في الشخصية فراح ينتحل شخصيات عدة وأغرب ما فيها أنه أنتحل شخصية احدهم فعبث بها ثم ظهر بالأولى ليسجل أعتراض على معاملة الأولى وينذر بأنه سوف يترك المناظرة لو لم نحترمها ...

لقد كان درسا لهذا الدعي لربما ما أفاق منه ما تبقى له من عمره ....