بكل بساطة التناقض فى عقلك !!!!!!!
1-
ادم هو سبب الخطيئة
ثم تصبح الخطيئة ولدت معه

من اين استشهدت بذلك .؟
ان ادم اصل الخطية اليس تعلم هو الشيطان اصل الخطية عندما تعالى على الله واصبح مثلة فقام الله بسخطة .؟
والعجيبة اكثر من ذلك تقول والخطية ولدت معة نكتة حلوة وهل ادم ولد علشان تولدت معاة اشياء.؟
وهل ناسوت المسيح كان يحمل الخطيئة
حبيبى عندما اتى الملاك للعذراء مريم قال لها الروح القدس يحل عليكى فعند احلال الروح القدس نظف احشاءها من وراثة الخطيئة التى ورثتها فهنا تعتبر حكمة الهية رائعة يجهلها مثلك من المسلمون فقد اتى الملاك لكى يرد عليك وعلى امثالك فعندما تريد ان تقول هل حمل المسيح الخطيءة طبعا لا لان العذراء قد حل عليها الروح لكى بمعنى يطهرها بقداسة رائعة عن وراثة الخطيئة
تم نسف اول شبهة طبعا


سؤالك الثانى الذى يقول !!!!!!!!!!!
لماذا لم يقم الرب الرب بمغفرة خطيئة البشر دون التجسد والعذاب !!!!!!!!!!!!!!!!!

الموضوع داة قراءت لة كثير جدا جدا لو تحب تسمع عظة رائعة تبين فهمك المغلوط اكتب حول هذا الموضوع ابحث عن عظات القس حليم حسب الله
يُعتبر فداء المسيح للبشرية جسر العبور بين الموت والحياة وبين الظلمة والنور... لم يكن خلاصنا ليتحقق لو لم يتجسد المسيح بهدف فداء العالم من عقاب الخطية...بما أن الخطية دخلت الى البشرية مع آدم وبالتالي الموت...صار فداء المسيح واجب لغفران الخطايا والحياة الأبدية... ولأن الله كلي العلم والمعرفة فهو هيأ وأعد الفداء قبل تأسيس العالم...
عندما خلق الله سبحانه الإنسان (رجل وامرأة)، كانوا كاملين في كل شيء. وفي الواقع، كان الانسان أعظم خلائق الله لأنه خلقه على صورته ومثاله. وعندما نفخ الله فيه روحاً خالدة، أصبح الإنسان كائناً حياً. وكان أبوانا الأولان يتمتعان بعلاقة حميمة غير مكسورة مع الخالق القدير.















خلق الإنسان وعصيانه لله


ثُمَّ قَالَ اللهُ : «لِنَصْنَعِ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا، كَمِثَالِنَا، فَيَتَسَلَّطَ عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ، وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ، وَعَلَى الأَرْضِ، وَعَلَى كُلِّ زَاحِفٍ يَزْحَفُ عَلَيْهَا(سفر التكوين 1: 26)...
لكن الله لم يخلقنا كآلات، بل أعطنا حرية الاختيار. وقام أبونا الأول أدم باختيار العصيان ضد الله. وبهذا دخلت الخطية إلى العالم وبسببها وقعت دينونة الله وعقابه على الخليقة بالكامل. والخطية هي كل فكرة، كلمة أو فعل يتعارض مع شخصية الله المُحِبّة، الطاهرة والبارة. كلنا أخطأنا ولا يوجد أي استثناء. "لأَنَّ الْجَمِيعَ قَدْ أَخْطَأُوا وَهُمْ عَاجِزُونَ عَنْ بُلُوغِ مَا يُمَجِّدُ اللهَ...". (الرسالة إلى روما 3: 23)...
نتيجة العصيان وعقابه


لقد تسببت خطيئة أو عصيان آدم لله بانفصاله عنه...وهكذا نحن بني آدم إذ كل الأخطاء في حياتنا سببت انفصالنا عن الله خالقنا. فالله قدوس لا يسمح بأي شر في محضره، ولأن الله عادل لذلك وجب عقاب الخطية التي ارتكبناها. وعقاب الله للخطية هو موت أبدي وهذا الموت ليس موتاً جسدياً فقط بل موتاً روحياً أيضاً، عذاب أبدي وانفصال تام من حضور الله العلي الذي كله صلاح وجود.
مَصِيرَ النَّاسِ الْمَحْتُومَ، هُوَ أَنْ يَمُوتُوا مَرَّةً وَاحِدَةً ثُمَّ تَأْتِي الدَّيْنُونَةُ...(العبرانيين 9: 27)


خطة الخلاص (الفداء)


لا شيء بمجهوداتنا البشرية يقدر أن يعبر بنا هوة الانفصال بين الله، الذي هو كامل في كل شيء، وبيننا نحن الخطاة. لا توجد أعمال صالحة كافية، طقوس، فلسفة أو حتى تضحيات شخصية قادرة على تطهير قلوبنا وإعطائنا سلام الله.
إِنَّمَا خَطَايَاكُمْ أَضْحَتْ تَفْصِلُ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ إِلَهِكُمْ، وَآثَامُكُمْ حَجَبَتْ وَجْهَهُ عَنْكُمْ، فَلَمْ يَسْمَعْ.
(إشعياء 59: 2)

لذلك جاء يسوع المسيح، الذي هو الله الظاهر في الجسد، إلى عالمنا من حوالي 2000 سنة مضت. عاش السيد المسيح حياة الطاعة الكاملة لله، هذه الطاعة التي فشلنا نحن في تحقيقها. ثم على الصليب دفع بالكامل عقاب الله للخطية. لقد أخذ على نفسه العقاب إلذي لنا وصار ذبيحة كفارية، أي بديلاً عن كل واحد منا يؤمن به وبما عمله على الصليب.
فَإِنَّ الْمَسِيحَ نَفْسَهُ مَاتَ مَرَّةً وَاحِدَةً لِكَيْ يَحُلَّ مُشْكِلَةَ الْخَطَايَا. فَمَعَ أَنَّهُ هُوَ البَارُّ، فَقَدْ تَأَلَّمَ مِنْ أَجْلِنَا نَحْنُ الْمُذْنِبِينَ، لِكَيْ يُقَرِّبَنَا إِلَى اللهِ، فَمَاتَ بِجِسْمِهِ الْبَشَرِيِّ، ثُمَّ عَادَ حَيّاً بِالرُّوح.
(رسالة بطرس الأولى 3: 18)
وواقع قيامة المسيح من الموت وصعوده إلى السماء، يعني حقيقة إعلانه عن نفسه وأنه حي اليوم. فإذا اعترفنا لله سبحانه بخطايانا ورجعنا عن طرقنا الشخصية المتركزة في الذات، نقدر أن نعبر الهوة من الموت إلى الحياة. الكتاب المقدس يقول أن كل من يسمع هذه الرسالة ويعلن ثقته وإيمانه في الرب يسوع المسيح قد عبر من الموت إلى الحياة. فالسيد المسيح هو الضمان الأبدي، لأن الله قد جاء ليسكن في قلوبنا بروحه القدس الذي يعطيه لكل مؤمن حقيقي.
قال يسوع المسيح: الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ إِنَّ مَنْ يَسْمَعُ كَلاَمِي وَيُؤْمِنُ بِالَّذِي أَرْسَلَنِي تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ، وَلاَ يُحَاكَمُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ، لأَنَّهُ قَدِ انْتَقَلَ مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ...(إنجيل يوحنا 5: 24)



فهمت ادخل على مواقع ميسيحة مثل معرفة وغيرها هتعرف ماذا يقول الكتاب المقدس لك ........

سلام!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!