أخــي الفــاضــل

رأيــي هــو ألا تنــاظــره ولســت بحــاجة للكــتب لإقــناعــه ، بــل أن تكــون له أنت الكــتاب الممــثل للإســلام في معــاملــتك ورقـة قــلبك ولــين جــانبــك وعــدالــتك فيقــرأ الإســلام فيــك والله الهــادي