2: 23 و اتى و سكن في مدينة يقال لها ناصرة لكي يتم ما قيل بالانبياء انه سيدعى ناصريا
هذة النبوءة غير موجودة فى العهد القديم ... ولا يوجد مدينة بهذا الأسم أساسا فى العهد القديم ....ولا ندرى من أين اتى بها كاتب الإنجيل
التفسير الحديث لإنجيل متى
تفسير وليم باركلى
الأناجيل الأزائية - الخورى بولس الفغالى
فياترى اين ذهبت ؟؟؟؟
[يرد علينا العلامة يوحنا الذهبى الفم ويقول ]
And what manner of prophet said this? Be not curious, nor overbusy. For many of the prophetic writings have been lost; and this one may see from the history of the Chronicles.22 For being negligent, and continually falling into ungodliness, some they suffered to perish, others they themselves burnt up23 and cut to pieces. The latter fact Jeremiah relates;24 the former, he who composed the fourth book of Kings, saying, that after 2R 22,8, etc) a long time the book of Deuteronomy was hardly found, buried somewhere and lost. But if, when there was no barbarian there, they so betrayed their books, much more when the barbarians had overrun them.
ترجمة مبسطة .......
من النبى الذى قال هذة النبوءة ؟؟؟
لا تتعجب من ذلك ...هناك العديد من الكتب النبوية قد فُقدت ... ويمكنك رؤية هذا فى سفر أخبار الايام ........ فبسبب الأهمال وعدم الورع سمحوا لفساد بعضها ....وقالوا بإحراق البعض الاخر ومزقوها
كما ذكر ذلك إرميا ..... وكاتب سفر الملوك الرابع ...
ثم تحدث عن سفر التثنية بأنة كان ضائع واتنسى خالص ثم وجدوة بصعوبة بعد ذلك ...
ثم قرر فى النهاية الحقيقة المرة وقال
ولذلك فهم خائنين لكتابهم أكثر مما لو كانوا تحت الحكم الأجنبى ........
منها متعمدة ومنها غير متعمدة ...كما بينت دائرة المعارف الكتابية
اما الغير متعمدة
فتشمل هذه الاختلافات العفوية أخطاء النظر والسمع والذاكرة والكتابة والاجتهاد.
والمتعمدة تشمل
فوقعت هذه الاختلافات المقصودة نتيجة لمحاولة النسَّاخ تصويب ما حسبوه خطأ، أو لزيادة إيضاح النص أو لتدعيم رأي لاهوتي.
دائرة المعارف الكتابية - مخطوطات العهد الجديد
يقول العلامة بروس متزجر عن الأخطاء المتعمدة ...
من الصعب تقدير عدد التغييرات المتعمدة التى حدثت فى النص بسبب الأختلافات المذهبية .... اريناؤس وكلمندس السكندرى وترتليان ويوسابيوس القيصرى والكثير من اباء الكنيسة ...اتهموا الهراطقة بتحريف المخطوطات من أجل تدعيم وجهة نظرهم الخاصة .
فى منتصف القرن الثانى ...قام ماركيون بحذف أجزاء من نسخه لإنجيل لوقا
وقام تاتيان بمذج الأناجيل والتى احتوت تغييرات نصية كثيرة ...وحتى بين المسيحيين الأرثوذكس ...فكل طائفة غالبا ما كانت تتهم الأخرى بتبديل النصوص فى المخطوطات
فإنَّ معظم الكتب لم يتمَّ إصدارُها بكميات كبيرة. والكتب القليلة التي تم إصدارُ نسخٍ عديدةٍ منها لم تكن متطابقة، إذ إنه لابد أن يكون الناسخون الذين نسخوا تلك النصوص قد قاموا بإدخال تعديلات عليها - مبدِّلين الكلمات أثناء نسخها، إما عن طريق الخطأ (زلات الأقلام وغيرها من صور الإهمال) أو عمداً (عندما يقصد الناسخ تغيير الكلمات التي ينسخها).
فأن نص العهد الجديد .. قد نسخ ثم نسخ طوال قرون كثيرة ....بيد نساخ طلاحهم للعمل متفاوت ... وما من واحد منهم معصوم من مختلف الأخطاء التى تحول دون ان تتصف أية نسخة كانت ... مهما بذل فيها من الجد ... بالموافقة التامة للمثال الذى أخذت عنة ... يضاف الذى ذلك أن بعض النساخ حاولوا احيانا عن حسن نية ان يصوبوا ما جاء فى مثالهم وبدا لهم أنة يحتوى على أخطاء واضحة ..أو قلة فى التعبير اللاهوتى ...وهكذا أدخلوا لى النص قراءات جديدة تكاد أن تكون كلها خطأ .... ثم يمكن أن يضاف الى ذلك كلة ...ان الاستعمال الكثير من الفقرات من العهد الجديد ...فى أثناء إقامة شعائر العبادة .. أدى أحيانا كثيرة ...الى ادخال زخارف غايتها تجميل الطقس أو الى توفيق بين نصوص مختلفة ....ساعدت علية التلاوة بصوت عالى
ومن الواضح أن ما ادخله النساخ من التبديل على مر القرون ...تركم بعضة على بعضة الاخر فكان النص الذى وصل اخر الأمر الى الطباعة مثقلأ بمختلف أنواع التبديل ظهرت فى عدد كبير من القرءات ....
استاذ انج تدعيم الفكر اللاهوتي مش معناه التحريف ده معناه ان الفكر دا موجود في الكتاب المقدس وتم تدعيمه بهذه النصوص اى ان هذا الاضافة موجود لاثبات شئ موجود الكتاب المقدس
ولكن التحريف يكون باضافه نص لاثبات عقيدة ليس لها وجود بالانجيل
الضيفة المحترمة
فى الحقيقة كلامك هذا هو صميم أعتقادنا كمسلمين ... فنحن بالفعل نؤمن ان الكتاب المقدس هو خليط بين كلام الله وبين كلام البشر .... وبغض النظر عن نوع كلام البشر الموجود فى هذا الكتاب ... فترجمة هذا عندنا كمسلمين هو التحريف .... لأننا كمسلمين نؤمن ان دخول نقطة واحدة من كلام البشر على كلام الله تحريف ويسقط الكتاب بالكلية .... بل أتذكر جيدا ان دار نشر نشرت مصحف وفى حرف مضموم نزل فى الطبعة دى مفتوح ... واتسحبت هذة الطبعة على الفور .... فمجرد تشكيل حرف خطأ فى القران الكريم يعتبر تحريف عندنا
على العموم خلينا نمشى مع كلام حضرتك .... كلام حضرتك غريب جدا ومردود لأسباب كثيرة
1- ان هذا الكلام ضد كلام الكتاب المقدس تماما ... فالكتاب المقدس صرح وبطرق مباشرة أن زيادة كلمة أو نقصان كلمة من الكتاب المقدس وجاء هذا المفهوم فى العهد القديم والجديد ايضا
المفضلات