السلام عليكم.

فـمـتـى نـقــذف نــــارا تـدحـر الأوغــاد دحـــرا

يـا جمـوع الكفـر مـهـلا إن بعـد العـسـر يـسـرا
ان نقذفهم نارا او ان نقذفهم دعوة تكون سبيلا للهداية باذن الله. ولن يكون ذلك حتى نرى المساجد غاصة بالناس في الفجر ونرى النور يشع من كل بيت في الثلث الاخير من الليل فتترى الدعوات وتعتمر القلوب ايمانا يصدقه العمل. عندها سينصرنا الله. اما الاعتذار فهي حيلة العاجز ولكن نخجل من الله من اوضاعنا التي صرنا اليها فليحاول كل منا اخذ نفسه ومن حوله الى العروة الوثقى.

بورك فيك اخي الزبير.