- كان هذا سبب في شك النبي في شريعته وما كان يوحى إليه بنص قرءاني واضح.
بينما شريعة اليهودية لم يشك فيها موسي أبداً من أول لحظة حيث كلمه الله بنفسه
وقدم الدليل علي كونه الله وهو أول من عرف إسم الله الذي قاله له الله بنفسه .
فكيف لنا أن نثق في شريعة يشك فيها من إستلمها . بنص قرءاني واضح .
لو فتح أي كتاب من كتب التفسير لما نقل هذا النقل الببغائي
ومتابع وكلي ثقة أن صقيل أخي الصارم فجزاك الله جيراً وزادك من فضله ونصرك ونصر بك وحماك من كل شر





رد مع اقتباس

: (
المفضلات