اما بالنسبة للحية بغض النظر عن أراء العلماء فيها ، ما هو حكم عاصي الله والرسول أو بمعنى اوضح ما حكم من يرد أمرهما ؟ بعد ما تجاوب في الحديث الصحيح عن الرسول " أرخوا الله وحفوا الشارب " أرخو أي اعفوا جاءت في الحديث بصيغة الأمر والأمر محلة الوجوب ما لم يظهر نص يصرفه وهو ما لم يحدث مع هذا الحديث ، في الحديث الصحيح التاني قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " خالفوا المشركين وأعفوا اللحى " فما ظنك بمخالفة المشركين ومحلها في الشرع .
شكراً أبى العزيز
لكن أليس من الأفضل أن يُطلق بدلاً من مسلم سلفى...مسلم مقتنع بمنهج السلفية ؟؟؟؟؟
المفضلات