بسم الله الرحمن الرحيم
كل حين يظهر لما حبر من احبار النصارى ف منتدى الزريبه
ليفجع المسلمين بموضوع نقف امامه مذهولين
كيف ومتى واين اكتشف هذا العبقرى هذه الثغره
لينهى على الامام إبن القيم بهذه السهوله
هذا الجهبذ وقف امام قصيد ليرد عليه
أعباد المسيح لنا سؤال …… نريد جوابه ممن وعاه
إذا مات الإله بصنع قوم …… أماتوه فما هذا الإله
نترككم مع العبقرى
فعلا
قد يصل الغباء لدرجه انك لا تسطيع الرد
بنى ادم زى دا علشان ترد عليه
لازم تبدا معاه من
زراع --- حصد
طلب من الاداره بانشاء قسم
ليس لكشف اكاذيب النصارى
بل لكشف غباء النصارى
وبعدين دا ميعرفش انه المسحيين هما النصارى
وجى يخبط ف العلامه إبن القيم
طب شوفوا الكتاب المقدس بيقول ايه
(الفانديك)(أعمال الرسل) 24 / 5
(فاننا اذ وجدنا هذا الرجل مفسدا ومهيج فتنة بين جميع اليهود الذين في المسكونة ومقدام شيعة الناصريين)
وطبعاً النص في باقي الترجمات نصارى وليسوا ناصريين
(الكاثوليكية)(أعمال الرسل) 24 / 5
(وجدنا هذا الرجل آفة من الآفات، يثير الفتن بين اليهود كافة في العالم أجمع، وأحد أئمة شيعة النصارى.)
(العربية المشتركة)(أعمال الرسل) 24 / 5
(وجدنا هذا الرجل مفسدا يثير الفتن بين اليهود في العالم كله، وزعيما على شيعة النصارى.)
(الاخبار السارة)(أعمال الرسل) 24 / 5
( وجدنا هذا الرجل مفسدا يثير الفتن بين اليهود في العالم كله، وزعيما على شيعة النصارى.)
فهل النص اليوناني نصاري أم مسيحيين أم ناصريين ؟
24:5 ευροντες γαρ τον ανδρα τουτον λοιμον και κινουντα στασιν πασιν τοις ιουδαιοις τοις κατα την οικουμενην πρωτοστατην τε της των ναζωραιων αιρεσεως
كلمة (ναζωραιων = نصاري )
وهناك العديد من الكتب التى تذكر انهم نصرى
على العموم هو شكلوا ميعرفش ان مسيحى دى شتيمه
مسيحيدعي المؤمنون مسيحيين أول مرة في أنطاكية (اع 11: 26) نحو سنة 42 أو 43م. ويرجّح أن ذلك اللقب كان في الأول شتيمة (1 بط 4: 16) قال المؤرخ تاسيتس (المولود نحو 54م.) أن تابعي المسيح كانوا أناساً سفلة عاميين ولما قال أغريباس لبولس ((بقليل تقنعني أن أصير مسيحياً)) (اع 26: 28) فالراجح أنه أراد أن حسن برهانك كان يجعلني أرضى بأن أعاب بهذا الاسم. دعي المؤمنون مسيحيين أول مرة في أنطاكية (اع 11: 26) نحو سنة 42 أو 43م. ويرجّح أن ذلك اللقب كان في الأول شتيمة (1 بط 4: 16) قال المؤرخ تاسيتس (المولود نحو 54م.) أن تابعي المسيح كانوا أناساً سفلة عاميين ولما قال أغريباس لبولس ((بقليل تقنعني أن أصير مسيحياً)) (اع 26: 28) فالراجح أنه أراد أن حسن برهانك كان يجعلني أرضى بأن أعاب بهذا الاسم. وقد شاع بمعنيين : (1) المقرّ بالديانة المسيحية . (2) المؤمن الحقيقي القلبي . والمعنى الأخير أحسن من الأول . وقد امتد المسيحيون إلى كل أقطار المسكونة فصار عددهم الآن نحو 943000000 من الجنس البشري .
المصدر
قاموس الكتاب المكدس
واخر دعونا ان الحمد لله رب العالمين
i]l hfk hgrdl ugn d] pfv lk hpfhv hgkwhvn
المفضلات