إذن المسيح كان يتغوط بلاهوته وناسوته ...يعني الإله كان حاضرا معه وهو يتبرز لأن اللاهوت لم يفارق اللاهوت طرفة عين عين أليس كذلك ؟...عذرا كيف تجعلون إلهكم في هذا المستوى ؟يعني إله داخل بيت الراحة (بيت الغائط والرائحة الكريهة)...
وهكذا تظهر هذه التناقضات الواضحة التي لم يبقى لنا منها إلا استنتاج واحد لا غير وهو أن المسيح رسول الله.
بارك الله فيك أخي أدريسي علي ما تصنع . . , جزاك الله خيراً .