ليييييييه بقى المسيحين محتاجين لشفاعه العذرا ووشفاعه ووساطه بعض القديسين!!!!!!!!! مش يسوع اتصلب وكفر خطاياهم يبقى ايييييييييييه السبب بقى !!!!!!!! ده مش سؤال ده تعجب
ليييييييه بقى المسيحين محتاجين لشفاعه العذرا ووشفاعه ووساطه بعض القديسين!!!!!!!!! مش يسوع اتصلب وكفر خطاياهم يبقى ايييييييييييه السبب بقى !!!!!!!! ده مش سؤال ده تعجب
1-استني يااختي الكريمه انا لااتحدث عن انواع الشفاعات انا اتحدث عن مبددا الشفاعه في حد ذاته ربنا في القران بيقول ---يوم لاتجزي نفس عن نفس شيئا والامر يومئذ لله----
2-ومحمد عليه السلام نفس مثل باقي البشر ازاي هيشفع لهم
3-اذا كان اخي المسلم ذنوبه مغفوره حتى لو ارتكب الكبائر لماذ اذا يحتاج للشفاعه
4-مواسم المغفره كثيره مثل العمره للعمره والجمعه للجمعه وصيام عاشورا والحسنات يذهبن السيئات والحج اللي يعود الانسان منه كمن ولدته امه اذا كل ماعلى الانسان لا ان ينفذ الوصايا وعندها لن يحتاج الى شفاعه ويسقط عندها مبداء الشفاعه
5-سؤال اخر يقول المفسرون في تفسير قوله تعالى---وجيها في الدنيا والاخرة ومن المقربين ---انها تشير الى شفاعة المسيح ---رغم اعتراضي على التفسير--- طيب في حديث الشفاعه الذي رواه ابو هريره ان ادم رفض الشفاعه وخلفه موسى ثم عيسى وقبلها محمد عليهم السلام جميعا وسؤالي هو لماذا هذا التناقض بين القران والحديث حول الشفاعه ----اذا كان ادم وموسى رفضوا الشفاعه لذنوبهم فهذا يعني ان كل الانبياء مذنبون بما فيهم محمد عليهم السلام جميعا
6-سؤالي الاهم ماهو سبب رفض عيسى ابن مريم للشفاعه وهو بدون ذنوب كما يخبرنا القران الكريم
1-استني يااختي الكريمه انا لااتحدث عن انواع الشفاعات انا اتحدث عن مبددا الشفاعه في حد ذاته ربنا في القران بيقول ---يوم لاتجزي نفس عن نفس شيئا والامر يومئذ لله---- الايه بتقول "واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل ولا هم ينصرون " ومعناها ان يوم القيامه لا يغني أحد عن أحد ولا ينفع الكفار شفاعه احد لهم وذلك لانهم لم يؤمنو بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم والايه هنا ربنا سبحانه وتعالى بيكلم فيها الكفار وهم بنى اسرائيل والايه اللى تسبقها تقول "يابني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين ( 122 ) واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا ولا يقبل منها عدل ولا تنفعها شفاعة ولا هم ينصرون ( 123 ) ) 2-ومحمد عليه السلام نفس مثل باقي البشر ازاي هيشفع لهم الايه مش بتكلم عن المسلمين دى للكفار اللى مش امنو بسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم 3-اذا كان اخي المسلم ذنوبه مغفوره حتى لو ارتكب الكبائر لماذ اذا يحتاج للشفاعه نعم نحتاج للشفاعه وقلتها ف المشاركه اللى فاتت لان الشفاعه انواع ومنها (الشفاعه فى رفع درجات اقوام من اهل الجنه و الشفاعه فى استفتاح باب الجنه وموقف القيامة بعدما يقف الناس خمسين الف سنه ينتظرون ان يقضي بينهم فيشفع النبي محمد صلي الله عليه وسلم عند ربه و يساله ان يفصل بين الناس وهي خاصه بسيدنا محمد صلي الله عليه وسلم وهي المقام المحمود الذي وعده اياه وده قلته من قبل 4
1 4-مواسم المغفره كثيره مثل العمره للعمره والجمعه للجمعه وصيام عاشورا والحسنات يذهبن السيئات والحج اللي يعود الانسان منه كمن ولدته امه اذا كل ماعلى الانسان لا ان ينفذ الوصايا وعندها لن يحتاج الى شفاعه ويسقط عندها مبداء الشفاعه 5
وايه المشكله ان يبقى من ضمن المسلمين ناس مش عندهم ذنوب وزى ما قولت الشفاعه مش بس لمغفره الذنوب
1 5-سؤال اخر يقول المفسرون في تفسير قوله تعالى---وجيها في الدنيا والاخرة ومن المقربين ---انها تشير الى شفاعة المسيح ---رغم اعتراضي على التفسير--- طيب في حديث الشفاعه الذي رواه ابو هريره ان ادم رفض الشفاعه وخلفه موسى ثم عيسى وقبلها محمد عليهم السلام جميعا وسؤالي هو لماذا هذا التناقض بين القران والحديث حول الشفاعه ----اذا كان ادم وموسى رفضوا الشفاعه لذنوبهم فهذا يعني ان كل الانبياء مذنبون بما فيهم محمد عليهم السلام جميعا 6م
له وجاهة ومكانة عند الله في الدنيا ، بما يوحيه الله إليه من الشريعة ، وينزل عليه من الكتاب ، وغير ذلك مما منحه به ، وفي الدار الآخرة يشفع عند الله ((فيمن يأذن له فيه)) ، فيقبل منه ، أسوة بإخوانه من أولي العزم ولكن يظل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم اول شافع واول مشفع وله الشفاعة الكبرى التي يتأخر عنها أولو العزم من الرسل،
1 6-سؤالي الاهم ماهو سبب رفض عيسى ابن مريم للشفاعه وهو بدون ذنوب كما يخبرنا القران الكريم
الانبياء كلهم ف الجنه وربنا كرمهم كلهم مش بس سيدنا عيسى عليه السلام ويوم القيامه وعندما يذهب الناس لسيدنا عيسى ليشفع لهم عند الله لكى يبدأ حساب الخلائق يوم القيامة فيقولولون له يا عيسى، أنتَ رسولُ الله وكلمتُهُ ألقاها إلى مريم، وروحٌ منه، وكلمتَ الناسَ في المهد صبياً، اشفع لنا إلى ربك، ألا ترى إلى ما نحن فيه؟ فيقول عيسى: إن ربي قد غضبَ اليوم غضباً لم يَغضب قبلهُ مثله ولن يَغضبَ بعدَهُ مثله ـ ولم يذكر ذَنباً ـ نفسي نفسي نفسي، اذهبوا إلى غيري
الانبياء كلهم ف الجنه وربنا كرمهم كلهم مش بس سيدنا عيسى عليه السلام ويوم القيامه وعندما يذهب الناس لسيدنا عيسى ليشفع لهم عند الله لكى يبدأ حساب الخلائق يوم القيامة فيقولولون له يا عيسى، أنتَ رسولُ الله وكلمتُهُ ألقاها إلى مريم، وروحٌ منه، وكلمتَ الناسَ في المهد صبياً، اشفع لنا إلى ربك، ألا ترى إلى ما نحن فيه؟ فيقول عيسى: إن ربي قد غضبَ اليوم غضباً لم يَغضب قبلهُ مثله ولن يَغضبَ بعدَهُ مثله ـ ولم يذكر ذَنباً ـ نفسي نفسي نفسي، اذهبوا إلى غيري
1-مازلت انتظر جوابا لماذا لاتقبل شفاعة عيسى عليه السلام في الناس
طيب هم اخواني المسلمين مش بيقولوا انه محمد عليه السلام شفيعهم يوم القيامه بيروحوا لادم وموسى وعيسى عليهم السلام ليه لماذا لم يتوجهوا الى النبي محمد مباشره
2-في حديث معناه انه من مات على شهاة ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله دخل الجنه وان سرق وان زنا معناة الحديث انه مافيش اي مسلم محتاج الشفاعه
3-انا مش فاهم الشفاعه للمسيح والا لنبي العرب
1-مازلت انتظر جوابا لماذا لاتقبل شفاعة عيسى عليه السلام في الناس
انت بتعيد نفس الكلام كأن محدش كتب حاجه سيدنا محمد له الشفاعه الكبرى وشفاعته هتسبق اولى العزم من الرسل لان سيدنا محمد اول شفيع واول مشفع وياريت متلفش وتدور انت عايز تطلع اى غلطه وخلاص
1 طيب هم اخواني المسلمين مش بيقولوا انه محمد عليه السلام شفيعهم يوم القيامه بيروحوا لادم وموسى وعيسى عليهم السلام ليه لماذا لم يتوجهوا الى النبي محمد مباشره 2
الشفاعه الكبرى زى ما قلنا هيا لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم والرسل واولى العزم من الرسل ليهم شفاعه بس يسبقها شفاعه سيدنا محمد وقال الله تعالى "من ذا الذي يشفع عنده إلاّ بإذنه" يعنى محدش هيشفع لحد غير باذن من الله وهذا الدحديث الشريف يوضح الموقف يوم القيامه ""يَجْمَعُ اللَّهُ النَّاسَ، الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ، يُسْمِعُهُمْ الدَّاعِي وَيَنْفُذُهُمْ الْبَصَرُ، وَتَدْنُو الشَّمْسُ فَيَبْلُغُ النَّاسَ مِنْ الْغَمِّ وَالْكَرْبِ مَا لَا يُطِيقُونَ وَلَا يَحْتَمِلُونَ، فَيَقُولُ النَّاسُ أَلَا تَرَوْنَ مَا قَدْ بَلَغَكُمْ، أَلَا تَنْظُرُونَ مَنْ يَشْفَعُ لَكُمْ إِلَى رَبِّكُمْ، فَيَقُولُ بَعْضُ النَّاسِ لِبَعْضٍ عَلَيْكُمْ بِآدَمَ، فَيَأْتُونَ آدَمَ عَلَيْهِ السَّلَام، ثم يأتون نُوحًا عليه السلام، ثم يأتون إِبْرَاهِيمَ عليه السلام، ثم يأتون مُوسَى عليه السلام، ثم يأتون عِيسَى عليه السلام، وكل نبي يحيلهم إلى غيره قائلاً: إن ربي قد غضب اليوم غضباً لم يغضب قبله مثله ولن يغضب بعده مثله، اذهبوا إلى غيري، حتى تنتهي إلى نبينا صلى الله عليه وسلم، فَيَأْتُونَ مُحَمَّدًا فَيَقُولُونَ: يَا مُحَمَّدُ، أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ وَخَاتِمُ الْأَنْبِيَاءِ وَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ، أَلَا تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ، فَأَنْطَلِقُ فَآتِي تَحْتَ الْعَرْشِ فَأَقَعُ سَاجِدًا لِرَبِّي عَزَّ وَجَلَّ، ثُمَّ يَفْتَحُ اللَّهُ عَلَيَّ مِنْ مَحَامِدِهِ وَحُسْنِ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ شَيْئًا لَمْ يَفْتَحْهُ عَلَى أَحَدٍ قَبْلِي، ثُمَّ يُقَالُ يَا مُحَمَّدُ، ارْفَعْ رَأْسَكَ، سَلْ تُعْطَهْ، وَاشْفَعْ تُشَفَّعْ، فَأَرْفَعُ رَأْسِي فَأَقُولُ: أُمَّتِي يَا رَبِّ أُمَّتِي يَا رَبِّ أُمَّتِي يَا رَبِّ، فَيُقَالُ يَا مُحَمَّدُ أَدْخِلْ مِنْ أُمَّتِكَ مَنْ لَا حِسَابَ عَلَيْهِمْ مِنْ الْبَابِ الْأَيْمَنِ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ وَهُمْ شُرَكَاءُ النَّاسِ فِيمَا سِوَى ذَلِكَ مِنْ الْأَبْوَابِ، ثُمَّ قَالَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَحِمْيَرَ أَوْ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَبُصْرَى". "
المفضلات